تعود الدراما التركية "فاطمة" بموسمها الثاني على mbc1 بمزيجٍ من الرومانسية والحزن والأكشن.

وخاصة بعد أن جرى اغتصاب فاطمة على أيدي مجموعة من الشبان العابثين من آل ياشاران، وإلصاق التهمة بأحدهم ودفعه للزواج بها، يقرّر خطيبها السابق مصطفى الانتقام من هؤلاء الشبان الذين غادروا القرية واستقرّوا في اسطنبول، وذلك بموازاة بحثه عنها.

وفي سياق الجزء الثاني من هذه الدراما، ينتقل مصطفى للعمل لدى آل ياشاران في سياق خطته لمعرفة مكان سكن المجرمين الذي نجحوا في الالتفاف على القانون، فهل سيتمكّن من إيجادهم وتحقيق انتقامه، أم سيبقى أسيراً لذكرياته مع فاطمة التي يعجز عن إيجادها بعد أن فقدها؟

وَ آن لم آحدثك يوماً . .
فَ لن آتوقف عن محآدثة " ﺂلله​ عنكِ“
ربي اَسعِد ذَلك الشَخص ألذِي انسَانِي أوَجاعِي
وإنسِيه قُلوب ضَرته مِثل مَ انسَانِي قلُوب ضَرتنِي