ماحصل في نيوزيلاندا جريمة دولية بحق المسلمين بهذا البلد الذي يخضع للتاج البريطاني
وقعت الجريمة بدم بارد وعمل جبان لان القاتل معه سلاح والمصلين عزل من السلاح وشتان ما بين رجل بيده سلاح واخر بدون سلاح يحميهوخاصة اذا كان السلاح بيد جبان فيغريه السلاح على استخدامه ظلما بحقالناس العزل وقد تجرأ الاجانب على قتل المسلم بدم بارد لانهم يقتدون بداعش والفرق المجرمه التي تقتل المسلمين بتخطيط امريكي ايراني ويحسبهم الناس انهم مسلمين فقد انكشف امر داعش لماعاد كبار الضباط الفرنسيون لعملهم و]لنرويجيون بعد هزيمتهم النكراء
يبقى على الساحة حثالة الشعوب اكلة الخنازير يعبثون بدم المسلم مع ان دم المسلم لايذهب هدرايقتل وهو اعزل من السلاح بمكان عباده عام يحترمه القانون الدولي الانساني وكتبت فيه نصوص قانونية ومعاهدات دولية علينا ان نحتسبهم عندالله شهداء كما المسلمين في بورما الذين قتلوا على يد العصابات البورمية قاتلها الله فدم المسلم عزيز وغالي وقد حرمه الله بين المسلمين فقال تعالى ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
الا ان المسلمين بنيوزيلاندا احرقوا للصليب كنيستهم واسقطوا الصليب من على الكنيسة للارض امام اعين الكفار وهم صاغرون وهكذا سنبقى على هذه الحال مهضوما حقنا كمسلمين لاتقوم لنا قائمة الا بالتغيير التام بمافي النفوس ونعود للتمسك بديننا الحنيف فالمسلمين الاوائل لولا الدين مافتحوا كل هذه البلاد ايام الفتوحات الاسلامية عندها سيعزنا الله بالدين بدون الدين لايعزنا الله لاننا استوينا مع الكافر بالعمل اللهم ارحم الشهداء وارزقهم الجنة واقهر اعداءهم اعداء الدين من اليهود والنصارى والمجوس واعداء الامة

بقلمي