همسة في أذن النصف الأخر منا
بين الخيال والواقع
طيف
فا أمسية حالمة
على قمر الأمنيات
فبساط على
أرض الواقعية!
هكذا نحلق
وهكذا نحط
سويعات باسمة
أو
سويعات بائسة
ليعود الواقع ليدثرناا
من ذاك الحنين
او الأنين
بما أننا صنف من الزهرة
الذي عياا رجل المريخ ان يفهم تكويناات
عقلها الممتليء الحان حالمة
وبعض من كيدهن
المسالم!
لضمان العيش بتغافل
سنظل نحاول تكوين
مفاعلات نووية اقصد بها نية
التقرب لفهم فسيولوجية عقل
المريخي البعيد عن التمني
الناحت في الوقت والشكوى
من تلك الزهرة الياانعة
اسمعني بأ أطراف عقلك
وكيان نبضك
سا أخبرك سرا قد يساعدك
لفهـم النساء
مهما طال عتابك
او تجاهلك لبعض أمانيها
فبااغتها ببعض من أفكارك
لتستخدم نصفها في نسيان عثراتك
كن بين البين
لتكن مرآة تعكس
ملامح عطاائك
فلا تكن فظا لتحمل
فاهك لي اكدوا من عاشر
القوم أربعين يوما
صار منهم
ولا تكن ليناا
لتتمادى وتجعل للحااقدين
معبرا للوصول لتخزين
اليورانيوم في عقلك
لتهدم بيت الإنسانية!
هل فكرت يوما لماذا
سميت بحواء؟
إحتواء
فاإرتواء
خلقت من ضلعك
لتسنددك
لا لتكسرها استناادا
لقولة تعالى رجال قوامون على نساء
قوام لا تعني قوة فقط
بل تحمل مسؤليات وغيرها
وساخبرك سرا آخر
للمراة قلب رقيق
حين تهديها وردة
كاأنك اهديتها بستانا
هكذا هي
قليلا من العطاء
كثيرا من السعادة
ربما تثيرك المرأة صامتة
لكن هذا لا يعني
ان تحبك صامتاا
فصمت معبر للإهمال
دعها تعيش الوان
الجنون والعقل والسكون
والتعقل والتجاهل والتغافل
لكل موقف ردة فعل
وليس لكل موقف حالة واحد
أيقظ طفلتها مشاكسة
وقت المشاكسة
أيقظ عجوز الحكمة
وقت الحنكة
أيقظ الأم وقت الوجع
دعها تكن عالمك وحدك
دون ان يشارك أحد غيرك
دعها تتغناك في صباحها وليلها
كن أنت هي
وعي ولهو
كن أنت هي
حب وود
ساأهمس همسة ختامية
بعضا من الصبر
وبعضا من الجبر
كي لاا
تكن أنت الكسر
الذي لن يبرأ في يوم