كنت هايم مع فكري اتنقل بالفلاة ***انتظر ريمية تفهمني تاخذ بيدي عشت عمري وانا صابر على هالسواة ***اتحطط واناظر ويدي على خدي ثم اعاود لشاشتي اكتب مقالات *** ماوجدت منهم احد وقفته جدي كل ابوهم طرمان خشنين وقساة ***حتى الحجر لان لي وجا يمي يعدي وفي يوم تحلو فيه الغناوي والاصوات *** والجو رايق وغيوم السماء تندي شفت ثلاث خشوف يرعن واثقات*** وفوقهن الطير غرد بيح بسدي قربن يمي وداعبني عسلوج البنات*** ردن بلطف الحوار وخلن يرتفع سعدي اقلامهن تقضي على صناديد البغاة ***جوابهم ييعجبني واقول بالله من قدي الثلاثة ياعل ربي يسلمن فايزات *** في موكب الكتاب راقياتن للسما تمدي عاد الامل للنفس من فعل الخوات ***وصرت اكتب مقالي ولاابحل بردي حيث البلابل تغرد في موقعي بالذات ***بفم الثلاثة تنطلق بالحان ياجدي وعاد الربيع لقلمي اخضر يابهوات*** وقام يتراقص كياني بالفرح وزان وردي بقلمي الآن