استاذي الفاضل
ما اروعه من طرح وقفت به على اخلاق حثتنا عليها عقيدتنا وديننا
مهما كانت ملتنا فكل الاديان تدعو الى الخلق الرفيع والعالي
لا يعني ان لا نرد الصفعة او الاساءة حيث ان المؤمن قوي بالحق
قوي بما اوتي من حجة الصدق والترفع عن الاخطاء
فما حملته كلماتك هو ما ربتنا عليه فطرتنا وطالبت به عقيدتنا
من الترفع عن قذف الاخرين والاساءة اليهم
والمحصنات ورميهن بما ليس بهن
وما اكثرها الان في مجتماعاتنا لعدم اتباعنا قيم ديننا الحنيف
ابعدنا الله واياكم عن كل مذموم من الخلق السيء
واتباعنا كل محبوب دعتنا اليه اخلاقنا وديننا وقيمنا

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!