عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-04-2020, 06:29 PM
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1921 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم : 102623
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فوائد القرآن الصحية






فوائد القرآن الصحية

القرآن شفاء ورحمة
القرآن والقلق
توجيه ومنهج فكر
شفاء للمجتمع
يعيد الهدوء للنفس
يشفي من الأمراض

قال تعالى [ وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ] (الإسراء 57)
إن
القرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
ليس فقط كتاب دين أو كتاب فقه، إنه كتاب جامع معجز جمع بين دفتيه كل صنوف
العلم، وكل أشكال الحكمة، وكل دروب الأخلاق والمثـل العليا، وكذلك كل
تصانيف الأدب، وكما قال تعالى في سورة الأنعام [ ما فرطنا في الكتاب من شئ]
(38)، ومن بين ما جمع القرآن الكريم من علوم جمع أيضا علم الطب والشفاء،
فكان حقا هدى وشفاء ورحمة كما وصفه قائله جل وعلا [ يا أيها الناس قد
جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ] (يونس 57)

فالقرآن
شفاء ورحمة لمن غمر الإيمان قلوبهم وأرواحهم، فأشرقت وتفتحت وأقبلت في بشر
وتفاؤل لتلقى ما في القرآن من صفاء وطمأنينة وأمان، وذاقت من النعيـم ما لم
تعرفه قلوب وأرواح أغنى ملوك الأرض. ولنستمع معا إلى هذه الآيات ولنر
أثرها على أنفسنا كتجربة حية:


[ وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون واذكر ربك في نفسك
تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين إن
الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه، وله يسجدون ]

(الأعراف 204 - 206)







رد مع اقتباس