اقترب كثيرا من الذي يشابهني طبعا واسلوبا بالحياة واجد نفسي معه وارتاح لطلته علي وعلى مااكتب والتعليق فاكون لحظتها سعيدا لاتسعني الارض من السعادة وماذاك بالتاكيد الا انعكاسا حقيقيا لمافيني من احاسيس ومشاعر تنبض بالحب تجاه من يقترب مني بقصد المحبة وحيث ان مشاعري مدفونه داخلي فلايكتشفها اي مقترب لايعرفها الا من يوجد لديه احساس فوق الاشعة البنفسجية فيرى مافي داخلي على حقيقته دون مواربة اوتزلف فناخذ طاروقا من الزمن نعيشش معا بكل ود وسعاده حتى يقترب منا الفراق اكثر فياخذ احدنا عن الاخر ونصبح كمعايد القريتين لاصاد خير ولاسلم من منامه فينحل رابط التماسك بيننا ويرتخي حبل المودة والشغف فيذهب كل منا الى غايته لانه هذا نظام الحياة وناموسها الازلي فهي كالمطاط الذي تجده لينا ثم يتقوى ايام الشتاء القارس فيصعب ليه وارى ان االالفة لاتدوم فلابد من يوم يفركشها بفعل فاعل اوبسبب الابتعاد القسري لذلك نتكيف مع الظروف ونعود انفسنا على تلك الفرقة ونعد لها العدة احبابي هنا اجد معهم السعادة وانا اتفاعل معهم باللحظات الجميلة والايام الصعبة فاجد نفسي لااقوى على فراقهم رغم بعض المنغصات الادمية التي تحمل بداخلها شك وريبة فالفراق حتمي سواء كان بالرغبة او بالاجبار كالموت


بقلمي

بقلكي