مع الخيل ياشقرا مثل قديم تتداوله العربان في مجالسها اذا لم يعجبهم تصرف سين من الناس والذي يتبع الاغلبية دون تفكير اوراي سليم فيذهب مع القوم حتى وان كان فعلهم لايجني من وراءه فائدة اومنفعه والفائدة تنقسم لقسمين فائدة مادية يجنيها الشخص من اعماله وتجارته وعمله والقسم الثاني الفائدة الشخصية من مدح وثناء من البعض عليه نتيجة اعماله بخدمة المجموعة اما المنفعة تستخدم بالاقتصاد فنقول المنفعة الحدية حيث يزيد سعر السلعة كلمانقصت وكانت الحاجة اليها كبيرة كمن يمشي بالصحراء ويصيبه العطش الشديد ويجد امامه شخص لدية كاسة ماء فهو سيشتريها باعلى سعر لانه ان لم يشترها سوف يهلك وكلما زاد العرض قل السعر فالفقع عندنا الان الكرتون يباع بالفين ريال لذلك ان زاد العرض بالسوق سينخفض سعر السلعه كما ان المنفعة تتفاوت بين الامثال كالمهر الاصيل لايقيم بثمن المهر الاخر الذي ابوه ليس اصيلا واذا تم البيع والشراء سيدفع سعر اعلا على المهر الاصيل فالقيم تتفاوت رغم انها مثلية ففي نظر العرف لاتتساوى الامثال كلها بالقيم بل ان قيمها العرفية تتحكم بها وهكذا نطبق هذه القواعد على كافة المقتنيات التي نحوزها ونتملكها
مع الخيل ياشقرا مثل ينطبق على كثير من المعرفات البشرية خاصة في الذين يصفون مع الغير وينصرونهم بالاقوال لابالافعال وهذا طبع الامعه الذي يسير مع الناس ان افلحوا افلح معهم وان هلكوا هلك معهم وهذا التصرف منتقد لان هذا الانسان اعتمد على غيره بالفعل والتفكير ويعاب على من يقف مع شخص دون ان يعرف السالفة ويفزع له فزعة عنترية دون ان يتحقق من الموضوع ويسال وقد تكون الشقراء ابنة كديش فتسبقها الخيل لكن بماانها تشبه الخيل فعدت فرسا مثلها لكن قيمتها تقل كثيرا عن الخيل الاصايل بسبب ابوها الكديش ورغم من اننا من ادم وادم ن تراب الا ان معادننا تفاوت من شخص لاخر فيبرز الشجاع والكريم والقائد ويطمن الجبان والبخيل مع انهم بشر فالسبب يعود للكروسومومات الوراثية والصفات الوراثية لكن توجد فرسا عنيدة لاتنعسف بسهولة مع اي شخص لذلك قيل الخيل من خيالها فالمراءة سليطة اللسان خيالها خروف ههههههه ماعرف كيف يعسفها جيدا مع ان المراءة القوية تحب انها اذا اخطاءت على زوجها تحب ان تجد كفا يعدل مزاجها البرتقالي وتبكي حظها بحال من يخرس امامها ولايرد لها الكف فالمراءة تفهم وترغب بان يكون خيالها فارس لها وهو اقوى منها فهي تكره الرجل الرعديد الذي يقف مكتوف اليدين امامها

ارجو ان اكون خفيفا بمقالتي هذه لاثقيلا قوي على الصبايا اللواتي هن سبب اي نجاح يتم لنا

بقلمي

المتر