[alig n=center] جاء وقت حلمي العنيد وصوت قيثارةٍ ترنمت بلحنٍ جميل لتثور الامنيات خجلاً من ضمّة حبٍ أثير قادمةٌ أيامنا .. وأحلام عشقنا .. وأهواء نيسان ... ما زالت ترفرف من بعيد كان لها ذكرى ذات يوم في ميلاد عمري الوحيد حين قدّمت أجمل التهاني وفي لمحةٍ... لم اجد آثار ذاك العيد بحثت عنه في لهفة الشوق وغابت عني فرحة العيد كانت الهدية أكبر من التوقع وأكبر من عقلي الغريب ما عاد الامل في هذا العشق كبير لكن حبكَ في نبضي أمير مسيطر .. ومشاغب عنيد الآن أبواب نيسان تشرّعت وحملت ذكرى الغريب وقد تناسيت احساس نبضي ومضيت في حلمٍ لذاك العيد فالحب ليس الا لهفة الحبيب حين تتسمّر المشاعر على السطر فتنجب من عشقنا اجمل القصيد فانتظرك كل عيد .. علّ أحلامي تسعد من جديد فأهلاً نيسان حين تحلّ وتفتح ابواب حلمي العنيد شايان:w6w_20060309175028d

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!