في مملكة القلب يقاسمني وفي مدينة الأُرجوان يضيء الشموع قمرٌ يتنفس هوانا ويَعرُش انها تلك الكنايةُ في الحكاية .. تلك مدننا .. وأحاديثنا العاشقة فهذا السحر... لي وحدي والحلم ... لي وحدي وأنت أيضاً ... لي وحدي حين قطفت ليَ الورد ولوّنت لأحلاميَ السعد قبلتني قبلة العهد و كتبت سطور غرامي على أركان الحنين وقلت أنا في أحلامها الأمير أنـــــــــــــا لم أكتبك في قصيدتي عبثاً ولم أقرأ خطاك عبثاً فشواطيء الغرام شاهدة وحديث الحنين ما زال دائراً يفتش عن مدارات قمرنا وأفعوانية العشق في قصيدتي وقلبي .. الذي ما زال يحملك بكل الكلمات عشقاً لا يزول لا تمحوه من ذاكرتي .. سكينة الفصول .. شايان

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!