الخادمة
استقدمت اخيرا خادمة من اثيوبيا ففرحنا بها اشد الفرح حتى تعين وتعاون الام على ابنائها المرضى فاحتفلنا بها افضل احتفال لحلولها بمنزلنا وكم كانت الفرحة تعم ارجاء البيت لكن يافرحة ماتمت لان الاثيوبيات القادمات للسعودية خريجات سجون فطبع احداهن يغلب على تطبعها فماذا نرجو من خريجة سجونالا النكران ورد الجميل بالسوء فقد ادعت هذه الخادمة المرض وكل الليول ونحن نعالجها بالمستشفى لعلاج وهمها وفحص عام لدى العيادات الخصوصية ]فكنا نرجوها ان تعالج مرضانا صرنا نحن الذين يعالجها وعند عودتها للبيت لاتنام وكل ليلها تسعل وتتشكى وتطلب علاج وان كلمتها المدام رفعت صوتها بوجهها حتى انقلبت حياتنا الى جحيم من افعال هذه الافعى الاثيوبية قاتلها الله فحصل اخيرا ماكنت اتوقعه حيث اخذت تتشاجر مع الحرمة لاتفه الاسباب فقلت لها احملي حقيبتك وتعالي للمكتب فاخذتها هناك وقلت لهم خذوا افعاكم الافريقية ام جنيب لانقتلها اوتقتل احدنا لقد قلبت حياتنا الى سجن ومستشفى وامراض وقلق نفسي فقالوا وقالوا كالعادة واتفقنا على حل لكن هذه الرقطاء كانت تعمل لدى عجوز بالكويت فنشاءت تحت يدها حتى نجرتها كانها عجوز شمطاء فكل حياتي لم ار مثلها علهب ملعونه سلسفيل ولما ولت الى غير رجعه وهي لم تتخطى الخمسة عشر يوما مكوثا بمنزلنا تحررت بناتي من الضغط التفسي والالم من جراء تصرفاتها الاجرامية الهوجاء لذلك لن استقدم من اثيوبيا خادمة حتى لو كانت ابنة رئيس الوزراء الاثيوبي ويجب ان تمنع الدولة الاستقدام من اثيوبيا وتغلق المكاتب التي تخالف لان للمكاتب دور كبير في ذلك واعتقد والله اعلم ان هروب الخادمات بسبب هذه المكاتب التي تتاجر بالرقيق ويجب ان تنظم بشكل افضل ويحظر دخول الخدم الافارقة الى المملكة لان هذه الشعوب همجية ولاتعرف معنى السلوك الانساني وكم تمنيت لو ان هذه الخادمة قد حولت اقامتها لسعدون او للشريف هههههههههههههه


بقلمي