في فياف الارض رصيد من هوانا من حلم حملته أروقة الغرام ظل أمنية وريشة من طائر سفير أيقنت انك حبيبي وأن الوداعة في هواك حنين لن أعود الى فوضاي العارمة ولا الى كلمات القصيد سأودّع الحلم وأضمك كواقع مجنون أكيد وأضع الكحل في عيني وعلى الشفه أحمر الشفاه اللعين واجعل من انوثتي مرساةً تدوس تراب ذاك الحنين كفاك .. فالشوق يا حبيبي جميل يخطف قلبينا ويركض كما شقاوة الطفل الصغير لندقّ أبواب العشق ولتضمنا أبياتاً من القصيد شايان

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!