عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-08-2021, 04:40 PM
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1922 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم : 102623
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كلمات وصفت القرآن




القارئ للقرآن الكريم بوعي وتدبر وتفكر،
يلاحظ مجموعة من
الكلمات التي تصف القرآن،
أو تضبط كيفية التفاعل الذي يحصل
بين القرآن والإنسان المسلم.
وفيما يلي هذه الكلمات:
• يتلى (القرآن يتلى).
• رتل (القرآن يرتل).
• يقرئ (القرآن يقرئ).
• القرآن يُسمع.
• القرآن يُنصت له.
• القرآن يٌتدَبَّر.
• القرآن يذكر الإنسان المسلم.
• القرآن شفاء لما في الصدور.
• القرآن هدى ورحمة للمؤمنين.
• القرآن يفرح المؤمن.
• القرآن منزل من رب العالمين.
• القرآن خير.
• القرآن يهدي التي هي أقوم.
• القرآن يهدي إلى سبل السلام.
• الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم
عند قراءة القرآن.
• السجود عند ما يقرأ القرآن.
• القرآن عظيم.
• القرآن حكيم.
• القرآن كريم.
• القرآن مجيد.
فتلك الكلمات أعتقد أنه من الواجب
على الإنسان المسلم أن يعيها
ويسعى إلى فَهمها وضبطها.
فما الفرق مثلًا بين التلاوة والترتيل والقراءة.
أو ما الفرق بين الاستماع والإنصات؟
أو التذكر أو التدبر.
إضافة إلى ذلك وجب على الإنسان المسلم
أن يعمل على أن يتحقق فيه الاعتقاد
الراسخ الصادق الذي لا ريب
فيه بأن القرآن خير، القرآن شفاء
لما في الصدور، القرآن يهدي
إلى التي هي أقوم..
وأن يبحث عن السبل التي تحقق ذلك.
فعلى الإنسان المسلم أن يتفكر
في تلك الكلمات ويسعى إلى استنتاج
مدلولاتها ومعانيها سعيًا وعملًا صادقًا.




رد مع اقتباس