عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-01-2022, 03:52 PM
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1904 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم : 102623
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي من أعظم حقوق النبي ﷺ على الناس




1- الإيمان بنبوته ﷺ وأنه خاتم الأنبياء والمرسلين.
• ﴿..وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا﴾.
• ﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ ۞ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ ﴾.
• ﴿وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾.
• ﴿..إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا﴾.
قال ﷺ: [ لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم ].
قال ﷺ: • [ لا يؤمن عبد حتى أكون
أحب إليه من أهله وماله والناس أجمعين ].

• ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾.
قال ﷺ: • [ من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ].
• ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ﴾
▫️◻️▫️◻️▫️◻️▫️◻️
2- الإيمان بعصمة النبي ﷺ، في دعوى وتبليغ الرسالة. 3- الإيمان بأن شريعته ﷺ ناسخة لكل الشرائع قبلها. 4- الإيمان بأن النبي ﷺ بلّغ الرسالة تامة كاملة لعموم الجن والإنس. 5- عدم الغلو في ذات النبي ﷺ 6- من حقوقه ﷺ محبّته أكثر من الوالد والولد وتعظيمه وتوقيره. 7- اتباع النبي ﷺ والاقتداء به ظاهرا وباطنا، وعدم الابتداع في دينه، والحذر من الكذب عليه. 8- محبة آل بيته وأزواجه، ومحبة صحابته واعتقاد فضلهم والدفاع عنهم. 9- وجوب التحاكم لسنته ﷺ والرضا بحكمه.




رد مع اقتباس