فبالتأكيد سيأتيك ما هو أجمــل

قل #الحمدلله_للحياة
التي لازالت تسري في عرُوقِك،،
للعافيّة التي تتردد
بين جنبيَك وللأمِن
الذي يجعَلك تُغمض جفنيك
مطمئنًــا .

جُزء كبير من الراحة النفسيّة
تجدها في المُصالحة مع نفسك:
أن تتقبل وضعكَ أيًا كان؛
تتعامل مع ظُروفك بواقعية ؛

و تُؤمن أن الدُنيا ليست جنَّة ،
لكنها ليست جحيمًا كذلك ...
فلا تقسو على ذاتك ،
و ثق بحكمة ربك :
فبالتأكيد سيأتيك ما هو أجمــل

#تخيل
أن كل الذي حدث ، و كل الذي عانيته.. قائم إلى الآن!


#تخيل
أنك واقف على نفس الشعور الذي هدمك ألف مـرة ..


#تخيل
أنك واقف في نفس المكان من أسبوع ، من شهر ، من سنة ...
الحمد لله على نعمة التجاوز ...

إن الحقيقة الوحيدة المطمئنة
في هذا العالم المزيف..
هو أن الله معنا بدواخلنا
ونحن إليه راجعون
مهما أخذتنا العواصف والأزمان
ومفترقات الحياة ،،
نعود إليه في كل مرة
وفي كل مرة
يبسط لنا يديه بكل رحمة
وجبر لقلوبنا
المرهقة المتعبة
ليحيينا من جديد
يحيي الذي مات فينا