تحياتي للاصدقاء الطيبين في كل مكان ودي اكتب قصة ضربت اوتار فكري وطلبت مني احكيها حسب مفهومي للحدث وحسب رؤيتي فقد ارى فكرة اطيب من فكرة وقد يتفوق علي العبيدي اونهيان بافكارهما على فكرتي التي اود ان اسطرها بقلمي لابقلم مفكر اخر لان مايطلع مني اصدق وافضل وانقى واكثر تاثيرا على القاريء ان كان هنا قاريء
القصة تكونت بنافوخ الشبلي قبل فترة وصورتها اجمل صورة وطلعت من فكري كانها عروس شامية تحمل الورد بيدها ويدها الاخرى تمسك يد عريسها لكني تاخرت كثيرا عن سردها باهمال مني وتريث وتريض بلهجتي البداوية القصة ومافيها اكبر من يتناولها قلمي المسكين ذلك لما رايت المجازر بالشعب الغزاوي وراح ضحيته الكثير من الاطفال والنساء والشيوخ يقتلون بدم بارد والعالم تتفرج عليهم دون تقديم يد العون لهذا الشعب الاعزل انا لااعتقد ان سبب الصمت هو تصرف حماس دون استئذان فالدفاع عن النفس لايتطلب استئذان من احد فهم يدافعون عن ارضهم وعن عرضهم وهذه الامور ذكرها النبي وقال من قتل دون ارضه فهو شهيد ودون عرضه شهيد ودوم ماله فهو شهيد وكنت وانا في سياق هذه المناظر وداخل في المعمة افكرية والدموع مني تتساقط بعفوية وردة فعل ايجابية مني لهؤلاء القتلى بل الشهداء جتني فكرة سببت الطنين لاذني وارادت الدخول براسي لننفذها على سبيل الواقع وهنا تدبا الفكرة بالقصة في انني اصبح طير ابابيل مع مجموعة من الشباب الاشداء ونطير الى غزة ونحتل جوها ونقضي على طيرانها بحجر السجيل ومن ثم ناسر اليهود ونكردسهم بالمخازن والانفاق والسرادق وكنت خلالها انقض على الصهيوني وافرض على دبابته ردائي الاسود واصنه بحجرة من سجيل فيدوخ ويقع ارضا فاحمله الى مكان الاسر فاذا جمعت الجنود الصهاين مع بعض طلبت من الحكوم اليهودية اطلاق سراح كل الاسرى الفلسطينين حتى شلة عباس اطالب فيهم ثم اني بعد ان اقضي على القوات الاسرائيلية اتحول للاساطيل الامريكية ووارثع بقشها واغرق بواخرها واغنم المعدات العسكرية واحفظها ثم اوزعها للشعوب المضطهدة وهكذا تخلصت من اليهود ومن امريكا وافوت على حزب الله واحلق لحية نصرالله ولحية الخامنئي واجمدهم لكذبهم على الشعوب الاسلامية
شرايك ياالطيب يامن تعطفت وقرات القصة ايش رايك فيها
انا كاتبها للشعب الثوري وليس موجهه للمبقبقة عيونهم ؤلاء لهم طريق خاص بهم وطريقي البطولة والاخذ بالاسباب والعزف على مبدا الجهاد

الله اكبر واعلى حتى وان كانت قصتي خيالية فقد تتحقق ونصبح اقوى دولة بالعالم بتوفيق من الله وليس على الله ببعيد

بقلمي

الشبلي