الهبيطة مجهولة لكثير من البلدان الا ان الخليجيون يعرفونها كويس لانهم من صنعها للتلذذ ياكلها ونظرا لتكوينها المعبوك اصبحنا نتذوقها ونحن اليها باكلاتنا والاعجاب بها حتى ان تكوكنا على الاستدامة على اكلها واستعرناها على الاحداث التي تختلط مع بعضها ويختلط فيها الحابل والنابل لنكون مع المشاهدين كالسدر لما تخرمشنا اسنانه دون رحمهولمايكون ذلك فاننا نصطدم بحب الكنا حلو المذاق نهجم عليه وناكله كذلك فان السدر استولى على الكنار ومانحس به من غبطة بالتذوق فايضا يكون الموت وطلبه سيكون مذاقه حلواى على مستوىالمقاتلين الذين يبيعون ارواحهم لربهم نصرة للحق وتطهير الارض من الغزاة المحتلين اما اذا كنا كهبيطة بمفارق الطرق يلتهمنا من يعرف يحمس الهبيط ليقدمنا وجبة سائغة للجوعانين والعطشانين للدماء ولذلك استغرب بقوة وبعنف ان مدعين الهبيطة يتغلغلون لهبيطتي ويعبثون بها مع عدم احقيتهم بهبيطي وكل هبيطة يرفع خشيمه وستولي على هبيطة غيره واهم وضايع لتدخله فيمالايعنيهى فاننا لما ازعل واخطيء مالك انت بالزعل دع سواتك تهتم بها ذاتك لاتدخل همك بالغريب فيها

يا هبيطي عليك سلامي وامنع عن المهايط هياطه
ادري انه غادين مغديه فهمه نجديه وهو ماوجد صراطه
بس هو غادي نعمل فيه ايه
صحيح اتسائل اذاا انا زعلان مع اخر من الناس
شمالك يعني شفيك تعمل نفسك هبيطه معي انت تزعل علي وانت محدن طالب فزعتك


الشبلي