03-31-2024, 03:46 AM
|
#3
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 234
|
تاريخ التسجيل : 13-10-2012
|
أخر زيارة : 04-22-2025 (11:57 PM)
|
المشاركات :
122,308 [
+
] |
التقييم : 76719
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
Awards Showcase
|
|
لوني المفضل : Bisque
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهيبة
عندما أباح الإسلام للرجل أن يتزوج بأكثر من امرأة لم يكن المقصود
إطلاق رغباته في أن يتزوج ما يشاء من النساء دون أن يحد من هذا أي
قيد.. وإنما هذه الإباحة مقيدة بعدة شروط صارمة تؤكد في مجملها حق
الرجل في أن يتزوج أكثر من امرأة وتؤكد أيضا حق كل واحدة من هؤلاء
النساء في أن يعدل زوجها بينها وبين زوجاته الأخريات في كل ما يملك من
مال ومبيت ومشاعر واهتمام قدر المستطاع. وأن يحترم مشاعر واحاسيس كل واحدة
لان مشاعر المرأة هي نفس مشاعر الرجل، فكل امرأة يسوءها
أن ترى امرأة أخرى تشاركها في زوجها مثلما يسوء كل رجل أن يشاركه
غيره في امرأته، وللأسف فإن بعض الرجال يدركون تماما أن التعدد حق
لهم ولا ينظرون إلى الجانب الآخر وهو وجوب العدل بين الزوجات، ولكن
مع كامل الاسف نرى أن بعض الرجال يبالغون في الاهتمام بالزوجة
الجديدة وربما كان ذلك على مسمع من الأخرى بما يزيد في غيظها
واشتداد غيرتها دون مراعاة لمشاعرها وطبعا هذا لا يجوز .
مرحبا
شكرا للحضور
وشكرا للتعقيب وابداء رايك الجميل
واتفق معك في بعض ارائك واختلف معك في بعضها الاخر
ضربتي مثل ان احساس المراءةيشابه احساس الرجل في
الغيرة فيما لو كانت زوجته عند رجل وهنا اوردتي قياس
مع الفارق اي ان القياس كان باطلا لايجوز ولايبنى عليه
حكم لان الله شرع التع\ وليس البشر الامر الثاني ان الله
لايطلب من الزوج المعدد ان يحب زوجته ولاان تكون
مشاعره القلبية مع كل زوجاته فالرسول كان يحب عايشة
ويعدل بين زوجاته العدل المادي بالمبيت والنفقة فالقلب
لايقدر ان يوزع الحب لكل النساء والرجل لايملك قلبه
تشكراتي لحضرتك وشكرا على الحضور المفيد والتعقيب الجميل المثقف
خلك بالقرب
|
|
|