قصة من التراث العربي بطلها احد الفلاسفة البدو والاعراب كانت علينا سبوبة واليوم كلنا بدو واعراب وكلا من العصافيروالجراد مخلوقات طائرة تصنع لنفسها وجود تنافس العالم الاخر وتقول هاانذا اعيش بعالم مخملي لديه نظام جميل يراعي ربنا ويسير بامره وبناموسه المنظم بدقة والعصافير رغم دقة خلقها وضعفها مع المخلوقات الصغيرة الاخرى الا انها مبدعه وماهرة في صنع عشهافسبحان من علمها كيف العصافير تهندس مسكنها الذي ترقد فيه مع بيضها وافراخها لاحقا وسبحان من خلق الجراد بحكمة ودرايةبوظيفته وكلا الجراد والعصافير يتكاثرون بالبيض
والجراد انواع نوع رمادي ونوع اصفر نجدي يؤكل وياتي بالعلاج والطب لانه يرعى على الاعشاب التي يمرها ويتغذى عليها ثم يصيدها الانسان ويجفف الجراد الاصفر ويتغذاعا لاحقا والجرادة الرمادية الصغيرة تصنع لنفسها نكانا وتعمل حالها فارا تزئر وتعمل دراسات وابحاث وترد علىالمواضيع وتتختار من ترد عليه ومن لاتجيب وبالعكس اوكالفارة التي تمد رجلها مع الخيل عند التحذية ههههههههههه فسبحان من خلق وفرق اقول هذا واضيف ليت نسائنا تصير مثل اللبؤات زوجات الاسد لمايضعف الاسد ويفقد قدرته على اداء فعله ويهزل ويهرم يقدم الاناث على قتل سبعهن وينسين فعله بشبابه ومن هذا نعلم ان الناثي غدارات ينسن المعروفويطلعن على حقيقتهن فعيشي ياجرادة وموت ياعصفور يصدق مع طبيعة الاناث
ولاعزاء للجراد

اي بالله

بقلمي