اعطي وجهة نظري من ناحية العنوان
العمر يفنىة والليالي طوال
فالعمر محدود ومكتوب في ديوان الخالق سبحانه
فعندما اوجدنا بأرحام أمهاتنا
وضع لنا سجل فيه العمر وكل خطواتنا بالحياة
لوحه مرسومه بقدر الله نحن نزينها بقدرة الله وعونه
منا من يرسمها جميله بتفائل
ومن من يرسمها حزينه بتشاؤم
نحن نفنى وننتهي ولكن الزمان يتجدد بصورة يوميه
كل يوم سجل يفتح وأخر يطوى
لم أفهم قصة السيدة العجوزه ولما كان التعليق عليها
ول أنني حاولت استيحاء بعض العبارات وكونت
قصة لأم جحد ابنائها جميلها المقدم لهم
وتخلوا عنها وتركوها بدار العجزة
او بالطريق او باحدى المحطات او او وقد سمعنا الكثير والعياذ
بالله من الجحود والنكران لفضل الوالدين عموما