فالتوجيه السليم والراي السديد افضل من الف دبابة بالمعركة
لذلك فان القائد ذو الراي السديد يتم اختياره للقيادة هذا المفروض
فاذا كانت القيادة ضعيفة والتخطيط للمعركة هزيل ولاتتوافر فيها
اللشجاعة والارادة تنهزم من اي قوة مهما كانت
قوتها وعددها ففكر القائد يجب ان يكون حرا ذو نظرة بعيدة فقد انهارت جيوش
تصنف بالجيوش الاولى
بالعالم لعدم وضع القائد المناسب بالمكان المناسب فانكسرت وتبعثر قوة كانت
بالسمع والبصر وخلال ساعات
تلاشت والقيادة فن وادارة واقرب مثل خالد بن الوليد رشي الله عنه الذي فتح الشام
وشارك بمعركة القادسية
وموسى بن نصير فاتح الاندلس وكانت نهايته وحيدا محارب طريد لان الغيرة
منه والخوف جعل الخليفة
الاموي يعزله ويطرده وكان بامكانه ان ينشق عن الدولة ويؤسس
دولة بالاندلس التي اسسها صقر
قريش فحب السلطة ياتي بقادة غير اكفاء وحب الكرسي ازاح كفاءات لاتعوض ادت
لانكسار جيوش قوية

بقلمي

عازفة ,ناطق العبيدي ,جيانا و 4 آخرون معجبون بهذا

نهيان ,ضي القمر ,ملكة الحنان ,احلام عابره