زيديني........عشقا.........زيديني......وصالا
فلقد ...سكرت......بحبك وعشقك...حتى الثماله
دخلت...مدينة حبك......فاصبحت هائما على وجهى
في شوارعها........بلا هوية ولاعنوانا
لم اعد ادرى من انا ومن اكون.......من شدة الوصالا
هل أمل غير الحب في حياتى.......فهو لى وانا له عنوانا
فاذا ذكرت......انا ذكر الحب.....واذا ذكر الحب صرت له عنوانا
لم اعد ادرى....اكان الحب انا......ام صرت له كيانا ووجدانا
فلقد صارت مدينتي............به...شلالات...من الود
والعشق......وعيون من الحب.........ومن الحنان انهارا
فاينعت.......في مخيلتي........رياض ازهاره...بكل انواع الجمالا
فاصبح.....زائر.....مدينة حبي.....يتمنى...المقام الوصالا
انبهر........من رياض جمالاها
فذابت.......ذاته........في ذاتي
فاصبح....حياتي ومماتي في البعد......والوصالا