آنآ شبيت ناري من اصغر جمره بصدري
واشعلت ليل تخاطفني دياجيره ...
وسامرت دله يذوب بمرها تمري
واطرقت للبال واشقني تفاكيره ...
يهيم مره بشرق الوادي الحدري
يقلب الهم والأحداث والسيره ...
ينبش قبور السوالف دون مايدري
والسالف المر يبحث في تفاسيره ...
واقداري اللي حدتني للشقا جبرى
مالي بالاحداث لاقدره ولا خيره ...
وايامي اللي على جسر الزمن تجري
والخاطر اللي عجزنا في تعابيره ...