لعبة المطادرة إنّ معظم الأطفال الصغار يفضلون ألعاب المطاردة والتدحرج مع الأكبر سناً منهم أو البالغين، حيث يمكن أن يلعب الشخص الكبير دور الوحش الذي سيذهب للقبض على الطفل لأكله على الإفطار على سبيل المزاح، فيهرب الطفل ويصرخ وهو مستمتع وسعيد، مع استمتاع الشخص الكبير مثل الوالد بذلك أيضاً، أو من الممكن أن يستلقي الشحص أيضاً على ظهره ليؤرجح الطفل قليلاً صعوداً وهبوطاً بساقيه مثل لعبة الدراجة الهوائيّة، أو يلقي الطفل على الأريكة أو كومة من الوسائد، أو يمكنه أن يرمي الطفل الصغير بالهواء قليلاً ويمسكه، أو يضعه على كتفيه ويتمشى به، مع ضرورة انتباه البالغ إلى تعابير وجه الطفل إذا كانت تعبر عن الفرح أو الخوف، بحيث إذا لاحظ أنّ الطفل كان خائفاً يجب أن يتوقف.[١] ألعاب الذاكرة يمكن شراء لعبة الذاكرة بمختلف إصداراتها، ويمكن أيضاً اللعب في البطاقات العادية، فيشارك في اللعبة من لاعبين إلى ستة، بحيث يتم وضع وجه البطاقات للأسفل، ويقوم كلّ لاعب بقلب ورقتين ليحاول أن تتطابق بالأرقام، فإذا تطابقت يستمر اللاعب في قلب الأوراق، وإذا لم تتطابق يعيد قلبها، ويكمن الهدف من اللعبة بمحاولة تذكر البطاقات التي تم قلبها ولم تكن متطابقة، وتستمر اللعبة حتى تتم مطابقة جميع البطاقات، ويفوز من يجمع أكبر عدد من البطاقات المتطابقة، كما يمكن تسهيل اللعبة على الأطفال من خلال إزالة جميع البطاقات الأقل من رقم سبعة.[٢] اللعب خارجاً من الممكن اللعب خارجاً مع الطفل بألعاب بسيطة تمنحه الذكريات الجميلة التي تدوم في ذاكرته، فعلى سبيل المثال يمكن استكشاف الطبيعة مع الطفل من خلال اكتشاف الحديقة الخلفية للمنزل، والجيران، أو أي مساحة خضراء، أو الذهاب لالتقاط الصور معاً، أو القفز معاً في كومة من أوراق الشجر، أو تكوين الصداقات مع الطيور، أو اللعب بماء المطر.[٣] الزراعة تعتبر الزراعة نشاطاً عائليّاً ممتازاً يعلم الأطفال أشياء كثيرة عن دورة الحياة، والتلقيح، والتغذية، هذا بغض النظر عما إذا قمتم بالزراعة في الحديقة الخاصة أو في الحديقة العامة.[٣]