كان عبدالرحمن في صغره يدرس بالابتدائي ومدرسه مصري الجنسية فطلب من التلاميذ ان يرسموا له صورة ثعلب فقاللنا عبدالرحمن ابيكم ترسمون لي سعلب حسب لهجة المعلم قلن له ماذا قالابي سعلب هههههههه فرسمت له الصورة ولازلنا نسميه سعلب قالثعلب حيوان خبيث وذكي يعمل مقالب بخصومه بفن وحرفنه ويقتدي بافعاله كثير من الاغبياء ليصلوا الى نضج عقله لكن نطلع تصرفاتهم هوجاء وفقد الدبكتين فالغبي لم يصل الى ذكاء السعلب واي مشروع ثعالبي يتطلب تفكير ذكيويترك الصمت المبرمجفالكلام مصنع الاختراعات وتكتل للاوهام المعششة بعقل الغبي الذي يخاول الوصول لللذكياء لكنه يفشل بسبب الارتباكات الشخصية ومع ان الكثير يتمنى ان يملك ذكاء الثعالب لكنه يعجز الف مرو ومرة من المحاولات الجدية
والسعلب فات فات وبزيله سبع لفات مايقدر احد على القنفذ الا الثعلب حيث يدرجه للماء قيخلع القنفذ ن خشنه ليتنفسقيلتقطه ابا الحصين وياكله والعقاب صديق حميم للحصيتي وبينهم علاقة جيده فانصح الاغبياء ان يقلدون الثعالب في حنكتها ودرايها بالخبث والحيلة
وادرك ان من اخاطبهم يضحك عليهم الثعلب ويبتزهم والبعض منهم يكتفون بان يتفرجون وياغافلين لكم الله


بقلمي