11-24-2020, 08:06 PM
|
#6
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1846
|
تاريخ التسجيل : 21-09-2020
|
أخر زيارة : 01-14-2021 (04:23 PM)
|
المشاركات :
6,820 [
+
] |
التقييم : 1663
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
.
لِمَاذَا يَكُونُ الْحُبُّ مَلْعُونٌ
عَنْدَمًا يُخَيِّمُ اللَّيْلُ الْبَهيمُ
نُسْدِلُ السِّتَارَ عَلَى ذِكْرَى مَضَتْ ...وَيَبْقَى نَتَجَرَّعُ مِرَارَةَ الاحساس وَ الانين
بُسَطَاءً نَحْنُ عَنْدَمَا نَعْشَقُ نَسِيرُ فَوْقَ الْقَانُونِ
وَغُرَبَاءَ بَعْدَ حِينَ
..
.
احيانا كَاسَ الْحُبُّ يَبْدُو فَارِغَا
وَلَكِنَّ يتاجج وَتَثُورُ نَغْمَةُ الالم بِهَذَيَانِ وَلَوْعَةِ تَكَوُّنِ بُلْهغَةِ مَرْغُوبَةِ رَغْمِ الرَّمَادِ
وَنَجِدُ ألنبض بين السُّطُورَ وَانٍ اِخْفِينَا مِنْ بَعْضِ صِيَاغَتِهَا
فَنُرِيدُ قِرَاءةَ الْمَزِيدِ
.
. الْفَاضِلَ الْعَرَّابَ
فِي مسَاحَاتِ عِشْقِكَ ثَوْرَةَ شَوْقٍ لِحُبِّ ضَيَاعٍ وَعِتَابِ للافلين
فَكَانَ النَّصُّ فَاخِرًا
طَابَ مِدَادُكَ الْوَارِفُ
تَقْيِيمً لِرَوْعَةِ النَّصِّ وَالتَّقْديرِ
|
|
|