يلتمس المسلمون في العشر الأواخر
من شهر رمضان الكريم ليلة القدر
لما لها من فضائل بينتها
الشريعة الإسلامية.
الأحاديث النبوية دلت على أنها
في العشر الأواخر من رمضان،
وبعضها حددها في الليالي الوترية
من العشر الأواخر
إن حكمة إخفاء ليلة القدر
هو التيسير وأن يطلب الناس
المعفرة من الله في كل وقت.
وعن علامات ليلة القدر
قال هندي
إن هناك عدة علامات تحدث
عنها النبي صلى الله عليه وسلم،
إذا حدثت نستطيع أن نقول
إن هذه الليلة هي ليلة القدر،
لكن هذه العلامات قد يراها
شخص ولا يراها الآخر
إن حكمة الإخفاء
أن يجتهد المسلمون
طوال العشر الأواخر من رمضان.
وعن العلامات، يقول مسلم
إن من علامات ليلة القدر
صفاء الشمس وظهورها
من غير شعاع، وعدم وجود
غيوم في الليل،
وألا تعوي الكلاب،
وأن يكون هناك حالة من السكون.
ويوضح أن الصالحين
يعرفون ليلة القدر من علامات بعينها،
مؤكدًا أنها ليست ثابتة كل عام
في نفس الليلة،
فهي متحركة في العشر
الأواخر من رمضان