عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-24-2022, 08:47 PM
مستريح البال غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 رقم العضوية : 1849
 تاريخ التسجيل : 02-10-2020
 فترة الأقامة : 1313 يوم
 أخر زيارة : 12-02-2023 (12:00 AM)
 الإقامة : جدة
 المشاركات : 30,556 [ + ]
 التقييم : 6475
 معدل التقييم : مستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond reputeمستريح البال has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الهدي النبوي في التعطر



عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «حبب إلي الطيب
والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة»، وفي رواية: «حبب إلي من دنياكم …الخ»
واه النسائي وأحمد في مسنده وهو حديث صحيح.

وعن سعيد بن المسيِّب سُمع يقول: «إن الله طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة،
كريم يحب الكرم، جواد يحب الجود فنظفوا أفنيتكم» فقال أبو السامع: فذكرت ذلك لمهاجر بن مسمار
فقال: حدثينه عامر بن سعد عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم، أخرجه الترمذي وهو حديث حسن.

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتي بطيب لم يرده» رواه النسائي،
وفي رواية البخاري: «كان أنس لا يرد الطيب وزعم أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرد الطيب».
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من عرض عليه طيب، وفي رواية، ريحان، فلا يرده فإنه طيب الريح خفيف المحمل» رواه مسلم.

وعن محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنفية قال: سألت عائشة رضي الله عنها: « أكان رسول الله
صلى الله عليه وسلم يتطيب؟ قالت نعم، بذكارة الطيب: المسك والعنبر» أخرجه النسائي وضعفه الأرناؤوط(1)
وقال الأزهري(*): أنهم كانوا يكرهون المؤنث من الطيب ولا يرون بذكورته بأساً. قال : والمراد بالمؤنث طيب النساء
مثل الخلوق والزعفران، وأما ذكورته فما لا لون له من المسك والعود والبخور والعنبر، والذكورة والذكارة بمعنى واحد
وهي جمع ذكر. وعن نافع مولى ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان ابن عمر يستجمر بالألوّة غير مطراة والكافور
يطرحه مع الألوة ويقول: « هكذا كان يستجمر رسول الله صلى الله عليه وسلم » رواه مسلم.

والاستجمار التبخر وهو استفعال من المجمرة وهي التي توضع فيها النار، والألوة العود الذي يتبخر به، والمطرّى: المطيب.وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكة يتطيب بها» أخرجه أبو داود وإسناده حسن.

وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحناء والتعطر والسواك والنكاح
من سنن المرسلين»رواه الترمذي وحسنه والإمام أحمد.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه،وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه»





رد مع اقتباس