|
![]() |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() سلاماً من الباري يغشى أرواحاً بيضاء ، لايليق بها إلا النقاء .
معطف لفصل الحنين ، الذي عادة مايكون أشد الفصول قسوة بعد الفراق . " زاويةُ أعاتبُ فيها نفسي تارة وتارةُ أُمازحها ، وربما في لحظةٍ وبختها .؟ " مشاري هو شحصُ عادي ، له قلب وكيان ، وروحاً كثيراً ما أفترشت أرصفة الزمن. ( بكالريوس علم نفس ، كان أكبر طموحي ) لشدة حبي لهذا التخصص ) ولكن .؟ كانت الرغبة أشد إلحاحاً في التعمق ، فكانت الحصيلة " ماجستير تحليل جريمة " وبتمام البدر. كان الختام " دكتوراه في علم القضايا الجنائية . هُنا مشاري بإختصار . وحتماً سأعود حين لحظة ، لثرثرةٍ تبقى مابقيتُ هُنا . تحيةُ وود . |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قصة مقهى قـديم ، في المدينةِ العتيقة .
تقرأ القصص من خِـلال النوافذ ، وتجمع الأبواب الحكايات . ممراتٍ مرصوفةٍ بِعُمر القاطنين ، وأشجاراً تُزين الممرات . " هي صوراً تحكي الراحلين " وثمة حكاية : تبقى : أشبه بلحظة أو صورةٍ دون إطار ..! أنصت إلى ذلك المذياع القديم وأنا أتخيل .؟ غجريةُ تركت أصدافها على كثبان الهوية وحيدة . وأخذت تدك الأرض بقدميها " تتراقص على نغم ذهنها فقط " ورنين خُلخالها ، يُتعب النظر في ملاحقتهُ ، حينما تلوح بثوبها . " دع عنك ساقها ، وأترك كل ماهو قريب من الأرض . وأنظر إلى .؟ الف حكاية عشق ، كُتبت على طاولات المقهى ، حينها ربما .. تُدرك أنك جزءُ من ذلك النغم القديم ، ولكن من سيقرأ حكايتك ..؟ |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
ياهلا وسهلا فييك اخوي مشاري
مدونه رآآقييه وجميله سلمت أناملك تحيآآتي لك وتقديري |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
استاذي العزيز
مشاري اهنيك على افتتاحك لمدونتك المتميزه واسمح لي ان اكون من المتابعين الدائمين لكل ماتجود به وفي انتظار كل جديد فلاتبخل |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أنتم العرب تستعبدون النساء وتمنعون عنهن حقوقهن وإن كانت أبسط الأشياء .
لم تكن مجرد محادثة عابرة مع إمرأة غربية . تدعي الحرية وأن حق المرأة في وطنها لايضيع . " أخبرتها " نعامل المرأة كما ينبغي وكما تستحق . فلم نجعلها تجني قوت يومها ، كراقصةٍ في ملهى ليلي يعجُ بالمخورين . ولم نمهد لها طريقاً للبغاء تسير فيه . كما مؤسسات الجنس المنتشرة في بلادكم . زوجاتنا هم قرة أعين لنا . وبناتنا تنبض قلوبهم بنبض قلوبنا . ( والمرأة في وطني " جوهرة نفيسة " لم تخشى يوماً أن يكون أحد الملاجئ مصيرها . " لاتنظري بعين الحاقد المدعي للحرية ، وسارعي بلم شمل الأسر في وطنك خيراً لكِ . من الركض خلف حريات وحقوق من يعيشون في وطناً تفصلك عنهن الآف الأميال . ( أغلب من ينادون بحرية المرأة في دولنا العربية ) تعج المحاكم بقضاياهم الأسرية حتى أن بعضهم. يعيش أبنائهم في مؤسسات بعيداً عنهم . :::: |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اهلا بك اخي مشاري
وبركنك الراقي بانتظار كل جديد هنا |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مـهـلاً قبل أن تدكي الأرض بقدميك ويتعالى صوت خلخالك .
وأتركي أطراف ثوبك مُسدلة على ساقيك فأغلب المصفقين في حالة سُكر إلا أنـــا مخمور بحبك ومتيم بالنظر في عينيك وتفقدني الوعي قبلاتك .. إذاً دكِ الأرض وأفقديهم لذة الخمرة ـ لعلهم يعلمون أن كل ماحولهم وهم وهم . إلا أنا ..! |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
غادرتني الكلمات
فور ولوجي هذه المساحة الباذخة الوضاءة بعبق الابجدية كل شيئ من عسجد وزبرجد تتابعه العيون في اندهاش يستولي البريق على النظر ويعجز التعبير عن الوصف فقط الدهشة تبقى سيدة الموقف مبارك لك اخي مشاري افتتاح ركنك المبهج بالقرب باقون نستلذ عسجد الحرف نبصم لك بالتميز وندعو لك بالتوفيق والمواصلة فنحن اشد ما نكون احتياجا لهذا الجمال المنثور كل الامنيات الطيبة لك التحايا والاحترام ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|