دهاء شيخ عراقي.. / قصة طريفة

دهاء شيخ عراقي.. / قصة طريفة

قصة طريفة ظريفة سمعتها من إمام مسجد الحسين رضي الله عنه في كربلاء، حين كنت وزملائي هناك في زيارة للعراق منذ عشرين عاماً إبان الحصار. حكى أن وفداً من كبار رجال الدين العراقيين كانوا في زيارة للمغرب للوعظ والتدريس، فلما أنهوا مهمتهم أقام لهم الملك الحسن الثاني مأدبة عشاء تكريماً لهم حضرها بنفسه، وتولى فيها إهداء كل عضو من أعضاء الوفد العراقي ساعة يد ثمينة.

استثنى الملك رئيس الوفد من هدية الساعات لأنه آنس فيه مهابةً ووقاراً، فأهداه بدلاً من الساعة مصحفاً شريفاً.

فلما انتهت مراسم تسليم الهدايا، وقف الشيخِ رئيس الوفد خطيباً يشكر الملك على حسن ضيافته للوفد وجزيل كرمه، ثم طفق يقول ولقد فتحت كتاب الله الذي أهدانيه جلالة الملك، فوجدت مكتوباً فيه أن الساعة آتية لا ريب فيها!.

هنالك انفجر الملك ضاحكاً حتى كاد أن يستلقى على ظهره، وخلع ساعته الملكية من معصمه، فأهداها للشيخ الحصيف.

*منقول*

دهآء العلماء هههه
تسلم اخوي خلف
لا عدمناك يالرااقي

تسلم ايدك
ما اروع هذا الموضوع
احسنت الطرح

عندما تقترن المكانة الادبية
بالظرف واالطف والحنكة والدهاء
تكون مثل هاته المواقف الطريفة
منقول راقي متميز
وذائقة ننحني لها بالاحترام
شكرا لهذا الاتحاف استاذنا المتر
يعطيك الف عافية

ودام عطاءك
لك التقدير

هههههه
آتية لا ريب
فعلا
لو مررت بآيات الله في محكم كتابه العزيز
لتعلمت فن المحادثة وفن اللغة
ووجدت لكل مقام اية
سبحان الله الذي انزله وهو خير الحاكمين
تسلم استاذنا للقصة الرائعة
والطريفة

شكرا لكم واسعدني تواجدكم وافرحني التعقيبات منكم فهذه الردود التي ابغاها التي تحسس صاحب الموضوع بان المتلقي قد استوعب الموضوع فنحس بالفخر اننا نعمل مع اكفاء
يخربط كياني الرد انسوخ اه منك ياالمنسوخ ههههههههه

انتم الان عندي افضل ناس بعالم النت

تحياتي لكم

يعـطيك العــآفية
‎ولآ عـدمنآ تميز انآملك الذهبية
‎دمت ودآم بحـر عطآئك بمآ يتم طرحه
‎بنتظآر القآدم بشووق
‎فلآ تحــرمنآ من جديد تميزك
‎تحياتي لك

هلا بمنصور حياك الله اشكرك لمرورك الجميل

تقبل تحياتي وشكري

قصة جميلة وراقية
لها الرقي والتميز
احسنت الاختيار

تسلم الانامل
دام الحضور والطرح المميز
لا حرمنا منك