|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
![]() |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() قال الدكتورُ صموئيل جونسون : «إن عادة النظر إلى الجانبِ الصالحِ من كلِّ حادثةٍ ، لهو أثمنُ من الحصول على ألفِ جنيهٍ في السنةِ» ﴿أَوَلاَ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَّرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لاَ يَتُوبُونَ وَلاَ هُمْ يَذَّكَّرُونَ﴾. وعلى الضدِّ يقولُ المتنبي : ليت الحوادث باعتني التي أخذتْ
مني بحلمي الذي أعطتْ وتجريبي وقال معاوية : لا حليم إلا ذو تجربة قال أبو تمامٍ في الأفشين : كمْ نعمةٍ لله كانتْ عندهُ فكأنها في غُربةٍ وإسارِ قال أحدُ السَّلفِ لرجلٍ من المترفين : إني أرى عليك نعمةً ، فقيِّدْها بالشكرِ . قال تعالى : ﴿لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ﴾ ﴿وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ﴾. |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خير الجزاء..
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم.. رزقك المولى الجنة ونعيمها.. وجعل ما كُتِبَ في موازين حسناتك.. ورفع الله قدرك في الدنيا والآخرة.. وأجـزل لك العطاء.. بحفظ الرحمن. |
![]() |
![]() |
#7 | ||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|