|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
![]() |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (22) }.
القول في تأويل قوله تعالى : وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (22). يقول تعالى ذكره: ( وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ بِالْحَقِّ ) للعدل والحقّ, لا لما حسب هؤلاء الجاهلون بالله, من أنه يجعل من اجترح السيئات, فعصاه وخالف أمره, كالذين آمنوا وعملوا الصالحات, في المحيا والممات, إذ كان ذلك من فعل غير أهل العدل والإنصاف, يقول جلّ ثناؤه: فلم يخلق الله السموات والأرض للظلم والجور, ولكنا خلقناهما للحقّ والعدل. ومن الحق أن نخالف بين حكم المسيء والمحسن, في العاجل والآجل. وقوله ( وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ) يقول تعالى ذكره: وليثيب الله كلّ عامل بما عمل من عمل خلق السموات والأرض, المحسن بالإحسان, والمسيء بما هو أهله, لا لنبخس المحسن ثواب إحسانه, ونحمل عليه جرم غيره, فنعاقبه, أو نجعل للمسيء ثواب إحسان غيره فنكرمه, ولكن لنجزي كلا بما كسبت يداه, وهم لا يُظلمون جزاء أعمالهم. |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() جــــــــــــزاكِ المولى خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر الجزاء
وجعل طرحك في ميزان حسناتك تقديري |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائماً وأن يجمعنا الله وأياكم على الود والإخاء والمحبة تحياتي لك |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ دَآمَ لَنآ عَطآئُگ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|