|
۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •° |
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() *📚 حــــــديث نـــبــــوي 📚*
〖 *تَرَاحُمُ الْمُؤْمِنِينَ وَتَعَاطُفُهُمْ وَتَعَاضُدُهُمْ* 〗 ⭕ عَنِ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : *▪️تَرَى الْمُؤْمِنِينَ فِي تَرَاحُمِهِمْ وَتَوَادِّهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ كَمَثَلِ الْجَسَدِ، إِذَا اشْتَكَى عُضْوًا، تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ جَسَدِهِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى▪️* 📚 متفق عليه *ــــــــــــ* ✎ *قال النووي رحمه الله :* هذه الأحاديث صريحة في تعظيم حقوق المسلمين بعضهم على بعض، وحثِّهم على التراحم، والملاطفة، والتعاضد، في غير إثم ولا مكروه . 📚 شرح النووي على مسلم (139/16) ✎ *قال إبن حجر رحمه الله :* الذي يظهر أنَّ التَّراحم، والتوادد، والتعاطف، وإن كانت متقاربة في المعنى لكن بينها فرق لطيف، فأما التَّراحم فالمراد به أن يرحم بعضهم بعضًا بأخوة الإيمان، لا بسبب شيء آخر . وأما التوادد فالمراد به التواصل الجالب للمحبة، كالتزاور والتهادي، وأما التعاطف فالمراد به إعانة بعضهم بعضًا، كما يعطف الثوب عليه ليقويه . 📚 فتح الباري (439/10) |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
بورك فيك وجزاك الله كل خير
وأنار قلبك وطريقك بنور الهداية والإيمان طرحت فأبدعت كتب الله لك أجر طرحك دمت في حفظ الله ورعايته |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
آنتقآآء جميلْ وُمميِزُ ..
تسلم آناملك على آختٌيارك الرآئعُ.. سنبقىٌ نترقب دومآ جدُيدك الغني بالمتعهٌ.. لروحُك بآآآقه من الورد |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|