اصابع الندم

هناك احداث وحوادث حصلت واحداث اوششكت ان تحصل وفرص فريدة لم تستغل فعضينا عليها اصابع الندم لكن ماالفائدة لكن هذا لايمنع ان نتذكر الامور التي عضينا عليها اصابعنا ندما وحسرة

ارجو التفاعل ولاارضى بالمرور فقط

اصابع الندم تعني ان الانسان لمابتندم على فعل شيء اوترك شي يتندم فيعض اصابعه على فوات الفرصة اوالاهمال اوغيره كثير من الافعال اوالترك

فاصابع الندم لاتعني الندم بذاته بل استعارة لمانشعر فيه نحن من ندم داخلي فنعبر عنه بشيء ظاهري وهي الاصابع يمكن هيك مفهوم

اشد ماعضيت عليه اصابعي ندم

قبل كذا سنة وبشهر 7في الصيف

وفي تمام الساعة الثانية ظهرا ركبت جيبي الابيض ومعي كل العايلة والسايق تركي
وطلعنا من الحفر متوجهين الى حايل من اجل حضور مناسبة عرس لدى احد افراد الفخذ النشاما
كان هذا العرس في بيت واحد صار بيني وبينه خلاف فاستغليت المناسبة وقلت اذهب لهم حتى يذوب الثلج
وكل نهاري امشي وحتى العاشرة مساء فوصلت ووجدت الحفل قد شارف على الختام فسلمت على العريس وعلى والده
ولماراني ذلك الكندرة وانتم بكرامة مقبلا عليه بلهفة وفرح لمناسبته اظلم وجهه بوجهي المنوروتجمد الكلام داخل لهاته واحمرت عيونه
الصفراء واتعوج خشمه المروح وانطعج طوله فانطوى حرامس يامعلمة ولم يقل الحمدلله على سلامتك ولم يفرح لقدومي بمسيرة يوم كامل من اجا مناسبته انا وبناتي وجيبي وتركي
فصبرت لكن لعنت الساعة التي ذليت فيها تفسي لسحلية مايستاهل التقدير فجلست ثم قمت ومريت من امام خشمه بغرور وكبرياء عليه وعلى اخر مثله صراحة لاول مرة اشعر بزهو واني منتصر على هذا الحثالة لاني اديت واجب عجز عن رده لوبابتسامة فخرجت وحملت بناتي واجرت فندق وثاني يوم تمشينا بحايل فاستانس الاولاد ورجعنا الى الحفر بسلام لكن شرشحته بمقال باحد المنتديات الحايلية وشرشحت الاخر قراوا المقال وشافوا العبارات التي قتلتهم واخذوا يلومون ويرسلون اعتذارات قلت لاتلوموني ولوموا انفسكم ساكتب هذه الحادثة بمنتدى يقراونه هم واطفالهم لاذكر هذه البقة

جهزت اغراضي وحملتها الى جيبي لكي احملها فيه لكن قلبي معورني فرجعت باغراضي الى البيت فقالت ام عبدالرحمن شفيك رديت عيب لازم تروخ للعرس بالجهراء خاصة ان المعاريس خوال اخوانك فرجعت لجيبي وحيلي يرجف ورجليني ماعادت تحملني لكني احرجت هنا فانا اشعر بخوف غريب حل بي فجاءة دون مقدمات ومن ناحية اخرى استحيت من الحرمة التي تحثني على الطيب وحضور المناسبات للاقارب لكن ضيمها لاتعلم بحالني فرجعت لها فقالت ايش جرالك يارجل توكل على الله وسر بعناية الرحمن فحملت اغراضي للمرة الثالثة ووضعتها داخل الجيب وشغلته وانا افر راسه للجنوب وذلك قبل الغروب بربع ساعة فعلى الرغم من الصلاة لازالت لم تحن الا اني مررت المسجد الموجود بمستشفى الولادة الان فانتظرت الصلاة وصليت المغرب ثم بعدها صليت استخارة ولااعلم ماالسبب الا اني مرعوب
فتوكلت على الله ومشيت وانا بالطريق اتصلت على مستشار مصري بالرياض وظليت اكلمه الى ان وشلت الشريحة فاغلقت الجوال وانا ماشي بالطريق رايت ازدحام بالسيارات بطريقي فقلت ليه مااسلك الطريق الثاني الجديد فركبته وماهي الا ثواني واذا بوججهي كومة تراب اعلى من جيبي فتركت العنان لجيب يمشي على كيفه فقد زلقت يابعد حيي هههههههههههه وهو يتعدى الكومة على ارتفاع فانطلق الاير باك وصار بصدري لكني لم اكن واضع الحزام فارتفعت فوق وكسرن الزجاج الامامي بيدي وزل ظهري وشعرت كانه اتفصل عني فنزلت وانسدحت على الارض فاجتمع الشباب عندي والشرطة وحملوني على جيبي لانه لايزال يعمل واسعفوني فيه الشباب للمستشفى فلم يجد بي حاجة لكن الالم شديد فعدت الى البيت فلماراتني ام عبدالرحمن تغيرت وصاحت قلت له الان تصيحين وكل يومي متردد وخليتيني اروح؟ههههههههههههه فصمتت بعد ذلك ذهبت للكويت وعملوالي عملية بظهري ولله الحمد لكن الحاسة السادسة كانت شغالة عندي لحظتها لكن ماطعتها فاعظ اصابع الندم على ذلك لكن المقدر مكتوب وانا مؤمن بقضاء الله وقدره ومااصابنا لم يكن ليخطئنا ومااخطانا لم يكن ليصيبنا حقيقة...............

انتقـــــآء رائع وراق لي تسُلم ايًدكُ
ويعُطيكُ الفُ عُآآفية علُى هُـ الطرٌح الاكًثُر مُن رائعُ ’،
الله يسُعُدكً ويحُققٍ كُل امًانيكُ
يُـــآربٍ ..