هذيَآن . . !

عندما يشتدّ بي الحُزن ..
أتوهّم كثيراً أن البحرقد تكوّن من دموعي !

...وسمّيتُها بـ"الهادي" :

لآنها سقطت عاريةً من لِباس الضّجيج الذي يرتديه البكاء ،وبدون إدرآك الآخرين ..

وبـ "الأحمر" :
لآنها كآنت تذرف دماً :')

أما بقية البحآر ..
فربما كآنت دموعاً لآخرين مثلي

بكل كبرياء لن تجد قلبا كَـ قلبي !

كَبِرت ولآ زلت أتوه دونَ امي

آمضي كآني لم آسمع آصمت كآني لم آفهم آتجآهل كآني لم آرى وآنسى كآني لم آتذكر وهذا طريقي الى السعآدة

وفِي الصّفحَة الأخِيرة
من كِتَاب الأيّام،
عَفوًا لا تَفْرد جَناحك لأَحَد
فلا صَديق يُصَدّق،
ولاَ غَريب يبقَى .

رُغمًا عَنكْ ، لنْ تَنسى شَيئًا كَانْ

يُسعِدكْ فِي المَاضِيْ '

في الحقيقةة لا اححَب معاتبة ﺂححدعلى قلةة الاهتمام لأن الاهتمآم ﺂلذي سيأتي بعد العتب سيكون '#مجآإمله

في بعض الأوقات قد نبوح لأحدهم ما يُرهقنا لاشعورياً ،، دقائق ثم نندم كثيراً”

ك جلمودٍ راسخةٍ خطواتي ،
لا تتكأ عليك .. و لا تتخاذل
أن كون مصدراً لك خيرٌ من أن أكون مستوردٍ منك !