وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

صاحبي لو الفراق اكبر همومي
كان مت من ، المفارق قبل عام
عيش يومك مثل ما انا اعيش يومي
ما خلقنا اللـه على شـان الغـرام

تجرح و عندك جرح الإحساس عادي
و تناام و اليا قمت تسأل متى قمت !!
إسألني بَ كل شي إلا رقاادي
أنا على حطت يد الجرح ( ما نمت )

أمرّ بيته لا عثى الشوق وأبطيت ..
وأنا أدري لا مريت حيل أتألّم
عزاه ، لا مريت من عنده البيت ..
قمت أتذكر ضحكته ، وأتبسم ..

دام الليالي تجمع الحـيّ بالحـيّ
مافـِ♡ـيْه غير الصبر ، حتـى نشوفـك

قلنا شويّ وصارت شويّ وشويّ
شيً طبيعي ۈ السبايـب ظروفـك ..

ياكثر ما عشت من حبّـك .. مواجع
ولا ذكرت سنين عشرتنا ] عذرتك

من رحلت و قلت لي مآني بـ راجع
ادري انّـك منت راجع .. وأنتظرتك !”

هانت العشره ولاهنت يالغالي
روح جعل اللي خذا قلبي يرده
مابقى الا رسالتن وسط جوالي
علمتني فرق وصلك عن الصده

كلمتآن ..
خفيفتآن على اللسآن
ثقيلتآن في الميزآن
حبيبتان الى الرحمن
| سبحاآن اللہ وبحمدہ
| سبحاآن اللہ آلعظيم

خلك علئ حالك ، والشرهہ علئ المشتاق !

صحيح ما كنت متخيّل تفارقني
لكن تأقلمت معْ جرحك وداويته
عادي لو تحب غيري بس صدّقني
ما راح يرضي غرورك كثر ما أرضيته

ٺعإل : عإنق بإقي ( إلشؤق فيني )
شؤفہ على حطت يدك مطلع إلعام
ٺعإل : قرب جفن عيني لـ( عيني )
علم عيّوني . . . . لإ تبآطيتك ٺنام ) ..