|
![]() |
![]() |
#51 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَعَينَيَّ هَلّا تَبكِيانِ عَلى صَخرِ بِدَمعٍ حَثيثٍ لا بَكيءٍ وَلا نَزرِ وَتَستَفرِغانِ الدَمعَ أَو تَذرِيانِهِ عَلى ذي النَدى وَالجودِ وَالسَيِّدِ الغَمرِ فَما لَكُما عَن ذي يَمينَينِ فَاِبكِيا عَلَيهِ مَعَ الباكي المُسَلَّبِ مِن صَبرِ كَأَن لَم يَقُل أَهلاً لِطالِبِ حاجَةٍ وَكانَ بَليجَ الوَجهِ مُنشَرِحَ الصَدرِ وَلَم يَغدُ في خَيلٍ مُجَنَّبَةِ القَنا لِيُروِيَ أَطرافَ الرُدَينيَّةِ السُمرِ فَشَأنُ المَنايا إِذ أَصابَكَ رَيبُها لِتَغدو عَلى الفِتيانِ بَعدَكَ أَو تَسري فَمَن يَضمَنُ المَعروفَ في صُلبِ مالِهِ ضَمانَكَ أَو يَقري الضُيوفَ كَما تَقري وَمَبثوثَةٍ مِثلَ الجَرادِ وَزَعتَها لَها زَجَلٌ يَملا القُلوبَ مِنَ الذُعرِ صَبَحتَهُمُ بِالخَيلِ تَردي كَأَنَّها جَرادٌ زَفَتهُ ريحُ نَجدٍ إِلى البَحرِ وَكائِن قَرَنتَ الحَقَّ مِن ثَوبِ صَفوَةٍ وَمِن سابِحٍ طِرفٍ وَمِن كاعِبٍ بِكرِ وَقائِلَةٍ وَالنَعشُ قَد فاتَ خَطوَها لِتُدرِكَهُ يا لَهفَ نَفسي عَلى صَخرِ أَلا ثَكَلَت أُمُّ الَّذينَ مَشَوا بِهِ إِلى القَبرِ ماذا يَحمِلونَ إِلى القَبرِ وَماذا يُواري القَبرُ تَحتَ تُرابِهِ مِنَ الخَيرِ يا بُؤسَ الحَوادِثِ وَالدَهرِ وَمِ الحَزمِ في العَزّاءِ وَالجودِ وَالنَدى غَداةَ يُرى حِلفَ اليَسارَةِ وَالعُسرِ لَقَد كانَ في كُلِّ الأُمورِ مُهَذَّباً جَليلَ الأَيادي لا يُنَهنَهُ بِالزَجرِ وَإِن تَلقَهُ في الشَربِ لا تَلقَ فاحِشاً وَلا ناكِثاً عَقدَ السَرائِرِ وَالصَبرِ فَلا يُبعِدَن قَبرٌ تَضَمَّنَ شَخصَهُ وَجادَ عَلَيهِ كُلُّ واكِفَةِ القَطرِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#52 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا يا عَينِ فَاِنهَمِري بِغُدرِ وَفيضي فَيضَةً مِن غَيرِ نَزرِ وَلا تَعِدي عَزاءً بَعدَ صَخرٍ فَقَد غُلِبَ العَزاءُ وَعيلَ صَبري لِمَرزِئَةٍ كَأَنَّ الجَوفَ مِنها بُعَيدَ النَومِ يُشعَرُ حَرَّ جَمرِ عَلى صَخرٍ وَأَيُّ فَتىً كَصَخرٍ لِعانٍ عائِلٍ غَلَقٍ بِوَترِ وَلِلخَصمِ الأَلَدِّ إِذا تَعَدّى لِيَأخُذَ حَقَّ مَقهورٍ بِقَسرِ وَلِلأَضيافِ إِذ طَرَقوا هُدوءً وَلِلمَكَلِ المُكِلِّ وَكُلِّ سَفرِ إِذا نَزَلَت بِهِم سَنَةٌ جَمادٌ أَبِيَّ الدَرِّ لَم تُكسَع بِغُبرِ هُناكَ يَكونُ غَيثَ حَياً تَلاقى نَداهُ في جَنابٍ غَيرِ وَعرِ وَأَحيا مِن مُخَبَّأَةٍ كَعابٍ وَأَشجَعَ مِن أَبي شِبلٍ هِزَبرِ هَرَيتِ الشَدقِ رِئبالٍ إِذا ما عَدا لَم تُنهَ عَدوَتُهُ بِزَجرِ ضُبارِمَةٍ تَوَسَّدَ ساعِدَيهِ عَلى طُرقِ الغُزاةِ وَكُلِّ بَحرِ تَدينُ الخادِراتُ لَهُ إِذا ما سَمِعنَ زَئيرَهُ في كُلِّ فَجرِ قَواعِدُ ما يُلِمُّ بِها عَريبٌ لِعُسرٍ في الزَمانِ وَلا لِيُسرِ فَإِمّا يُمسِ في جَدَثٍ مُقيماً بِمُعتَرَكٍ مِنَ الأَرواحِ قَفرِ فَقَد يَعصَوصِبُ الجادونَ مِنهُ بِأَروَعِ ماجِدِ الأَعراقِ غَمرِ إِذا ما الضيقُ حَلَّ إِلى ذَراهُ تَلَقّاهُ بِوَجهٍ غَيرِ بَسرِ تُفَرَّجُ بِالنَدى الأَبوابُ عَنهُ وَلا يَكتَنَّ دونَهُمُ بِسِترِ دَهَتني الحادِثاتُ بِهِ فَأَمسَت عَلَيَّ هُمومُها تَغدو وَتَسري لَوَ أَنَّ الدَهرَ مُتَّخِذٌ خَليلاً لَكانَ خَليلَهُ صَخرُ بنُ عَمرِو |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#53 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وقكُلُّ اِمرِئٍ بِأَثافي الدَهرِ مَرجومُ وَكُلُّ بَيتٍ طَويلِ السَمكِ مَهدومُ لا سوقَةٌ مِنهُمُ يَبقى وَلا مَلِكٌ مِمَّن تَمَلَّكَهُ الأَحرارُ وَالرومُ إِنَّ الحَوادِثَ لا يَبقى لِنائِبِها إِلّا الإِلَهُ وَراسي الأَصلِ مَعلومُ وَقَد أَتاني حَديثٌ غَيرُ ذي طِيَلٍ مِن مَعشَرٍ رَأيُهُم قِدماً تَهاميمُ إِنَّ الشَجاةَ الَّتي حَدَّثتُمُ اِعتَرَضَت خَلفَ اللَها لَم تُسَوِّغها البَلاعيمُ إِن كانَ صَخرٌ تَوَلّى فَالشَماتُ بِكُم وَلَيسَ يَشمَتُ مَن كانَت لَهُ طومُ مُرُّ الحَوادِثِ يَنقادُ الجَليدُ لَها وَيَستَقيمُ لَها الهَيّابَةُ البومُ قَد كانَ صَخراً جَليداً كامِلاً بَرِعاً جَلدَ المَريرَةِ تُنميهِ السَلاجيمُ فَأَصبَحَ اليَومَ في رَمسٍ لَدى جَدَثٍ وَسطَ الضَريحِ عَلَيهِ التُربُ مَركومُ تَاللَهِ أَنسى اِبنَ عَمروِ الخَيرِ ما نَطَقَت حَمامَةٌ أَو جَرى في الغَمرِ عُلجومُ أَقولُ صَخرٌ لَدى الأَجداثِ مَرمومُ وَكَيفَ أَكتُمُهُ وَالدَمعُ مَسجومُ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#54 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() سَقى جَدَثاً أَكنافُ غَمرَةَ دونَهُ مِنَ الغَيثِ ديماتُ الرَبيعِ وَوابِلُه أُعيرُهُمُ سَمعي إِذا ذُكِرَ الأَسى وَفي القَلبِ مِنهُ زَفرَةٌ ما تُزايِلُه وَكُنتُ أُعيرُ الدَمعَ قَبلَكَ مَن بَكى فَأَنتَ عَلى مَن ماتَ بَعدَكَ شاغِلُه |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#55 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لَمّا رَأَيتُ البَدرَ أَظلَمَ كاسِفاً أَرَنَّ شَواذٌ بَطنُهُ وَسَوائِلُه رَنيناً وَما يُغني الرَنينُ وَقَد أَتى بِمَوتِكَ مِن نَحوِ القُرَيَّةِ حامِلُه لَقَد خارَ مِرداساً عَلى الناسِ قاتِلُه وَلَو عادَهُ كَنّاتُهُ وَحَلائِلُه وَقُلنَ أَلا هَل مِن شِفاءٍ يَنالُهُ وَقَد مُنِعَ الشِفاءَ مَن هُوَ نائِلُه وَفَضَّلَ مِرداساً عَلى الناسِ حِلمُهُ وَأَن كُلُّ هَمٍّ هَمَّهُ فَهوَ فاعِلُه وَأَن كُلُّ وادٍ يَكرَهُ الناسُ هَبطَهُ هَبَطتَ وَماءٍ مَنهَلٍ أَنتَ ناهِلُه تَرَكتَ بِهِ لَيلاً طَويلاً وَمَنزِلاً تَعادى عَلى ظَهرِ الطَريقِ عَواسِلُه وَسَبيٍ كَآرامِ الصَريمِ تَرَكتَهُ خِلالَ دِيارٍ مُستَكيناً عَواطِلُه وَعُدتَ عَلَيهِم بَعدَ بُؤسى بِأَنعُمٍ فَكُلُّهُمُ تُعنى بِهِ وَتُواصِلُه مَتى ما تُوازِن ماجِداً يُعتَدَل بِهِ كَما عَدَّلَ الميزانَ بِالكَفِّ راطِلُه |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#56 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا ما لِعَينِكِ أَم ما لَها لَقَد أَخضَلَ الدَمعُ سِربالَها أَبَعدَ اِبنِ عَمروٍ مِن آلِ الشَريدِ حَلَّت بِهِ الأَرضُ أَثقالَها فَآلَيتُ آسى عَلى هالِكٍ وَأَسأَلُ باكِيَةً ما لَها لَعَمرُ أَبيكَ لَنِعمَ الفَتى تَحُشُّ بِهِ الحَربُ أَجذالَها حَديدُ السِنانِ ذَليقُ اللِسانِ يُجازي المَقارِضَ أَمثالَها هَمَمتُ بِنَفسِيَ كُلَّ الهُمومِ فَأَولى لِنَفسِيَ أَولى لَها سَأَحمِلُ نَفسي عَلى آلَةٍ فَإِمّا عَلَيها وَإِمّا لَها فَإِن تَصبِرِ النَفسُ تُلقَ السُرورَ وَإِن تَجزَعِ النَفسُ أَشقى لَها نُهينُ النُفوسَ وَهَونُ النُفوسِ يَومَ الكَريهَةِ أَبقى لَها وَنَعلَمُ أَنَّ مَنايا الرِجالِ بالِغَةٌ حَيثُ يُحلى لَها لِتَجرِ المَنِيَّةُ بَعدَ الفَتى المُغادَرِ بِالمَحوِ أَذلالَها وَرَجراجَةٍ فَوقَها بيضُها عَلَيها المُضاعَفُ أَمثالَها كَكِرفِئَةِ الغَيثِ ذاتِ الصَبيرِ تَرمي السَحابَ وَيُرمى لَها وَخَيلٍ تَكَدَّسُ بِالدارِعينَ نازَلتَ بِالسَيفِ أَبطالَها وَقافِيَةٍ مِثلِ حَدِّ السِنانِ تَبقى وَيَذهَبُ مَن قالَها تَقُدُّ الذُؤابَةَ مِن يَذبُلٍ أَبَت أَن تُفارِقَ أَوعالَها نَطَقتَ اِبنَ عَمروٍ فَسَهَّلتَها وَلَم يَنطِقِ الناسُ أَمثالَها فَإِن تَكُ مُرَّةُ أَودَت بِهِ فَقَد كانَ يُكثِرُ تَقتالَها فَخَرَّ الشَوامِخُ مِن قَتلِهِ وَزُلزِلَتِ الأَرضُ زِلزالَها وَزالَ الكَواكِبُ مِن فَقدِهِ وَجُلِّلَتِ الشَمسُ أَجلالَها وَداهِيَةٍ جَرَّها جارِمٌ تُبينُ الحَواضِنُ أَحمالَها كَفاها اِبنُ عَمروٍ وَلَم يَستَعِن وَلَو كانَ غَيرُكَ أَدنى لَها وَلَيسَ بِأَولى وَلَكِنَّهُ سَيَكفي العَشيرَةَ ما غالَها بِمُعتَرَكٍ ضَيِّقٍ بَينَهُ تَجُرُّ المَنِيَّةُ أَذيالَها تُطاعِنُها فَإِذا أَدبَرَت بَلَلتَ مِنَ الدَمِّ أَكفالَها وَبيضٍ مَنَعتَ غَداةَ الصُياحِ تَكشِفُ لِلرَوعِ أَذيالَها وَمُعمَلَةٍ سُقتَها قاعِداً فَأَعلَمتَ بِالسَيفِ أَغفالَها وَناجِيَةٍ كَأَتانِ الثَميلِ غادَرتَ بِالخِلِّ أَوصالَها إِلى مَلِكٍ لا إِلى سوقَةٍ وَذَلِكَ ما كان أُكلاً لَها وَتَمنَحُ خَيلَكَ أَرضَ العِدى وَتَنبُذُ بِالغَزوِ أَطفالَها وَنَوحٍ بَعَثتَ كَمِثلِ الإِراخِ آنَسَتِ العينُ أَشبالَها |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#57 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا يا صَخرُ إِن أَبكَيتَ عَيني لَقَد أَضحَكتَني دَهراً طَويلا بَكَيتُكَ في نِساءٍ مُعوِلاتٍ وَكُنتُ أَحَقَّ مَن أَبدى العَويلا دَفَعتُ بِكَ الجَليلَ وَأَنتَ حَيٌّ فَمَن ذا يَدفَعُ الخَطبَ الجَليلا إِذا قَبُحَ البُكاءُ عَلى قَتيلٍ رَأَيتُ بُكاءَكَ الحَسَنَ الجَميلا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#58 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَعَينِيَ فيضي وَلا تَبخُلي فَإِنَّكِ لِلدَمعِ لَم تَبذُلي وَجودي بِدَمعِكِ وَاِستَعبِري كَسَحِّ الخَليجِ عَلى الجَدوَلِ عَلى خَيرِ مَن يَندُبُ المُعوَلونَ وَالسَيِّدِ الأَيِّدِ الأَفضَلِ طَويلِ النِجادِ رَفيعِ العِمادِ لَيسَ بِوَغدٍ وَلا زُمَّلِ يُجيدُ الكِفاحَ غَداةَ الصُياحِ حامي الحَقيقَةِ لَم يَنكَلِ كَأَنَّ العُداةَ إِذا ما بَدا يَخافونَ وَرداً أَبا أَشبُلِ مُدِلّاً مِنَ الأُسدِ ذا لِبدَةٍ حَمى الجِزعَ مِنهُ فَلَم يُنزَلِ يَعِفُّ وَيَحمي إِذا ما اِعتَزى إِلى الشَرَفِ الباذِخِ الأَطوَلِ يُحامي عَنِ الحَيِّ يَومَ الحِفاظِ وَالجارِ وَالضَيفِ وَالنُزَّلِ وَمُستَنَّةٍ كَاِستِنانِ الخَليجِ فَوّارَةِ الغَمرِ كَالمِرجَلِ رَموحٍ مِنَ الغَيظِ رُمحُ الشَموسِ تَلافَيتَ في السَلَفِ الأَوَّلِ لِتَبكِ عَلَيكَ عِيالُ الشِتاءِ إِذا الشَولُ لاذَت مِنَ الشَمأَلِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#59 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَبكي عَلى البَطَلِ الَّذي جَلَّلتُمُ صَخراً ثِقالا مُتَحَزِّماً بِالسَيفِ يَركَبُ رُمحَهُ حالاً فَحالا يا صَخرُ مَن لِلخَيلِ إِذ رُدَّت فَوارِسُها عِجالا مُتَسَربِلي حَلَقِ الحَديدِ تَخالُهُم فيهِ جِمالا وَيلي عَلَيكَ إِذا تَهُبُّ الريحُ بارِدَةً شَمالا وَالحَيدَرُ الصُرّادُ لَم يَكُ غَيمُها إِلّا طِلالا لِيُرَوِّعَ القَومَ الَّذينَ نَعُدُّهُم فينا عِيالا خَيرُ البَرِيَّةِ في قِرىً صَخرٌ وَأَكرَمُهُم فِعالا وَهُوَ المُؤَمَّلُ وَالَّذي يُرجى وَأَفضَلُها نَوالا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#60 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِنَّ أَبا حَسّانَ عَرشٌ هَوى مِمّا بَنى اللَهُ بِكِنٍّ ظَليل أَتلَعُ لا يَغلِبُهُ قِرنُهُ مُستَجمِعُ الرَأيِ عَظيمٌ طَويل تَحسَبُهُ غَضبانَ مِن عِزِّهِ ذَلِكَ مِنهُ خُلُقٌ ما يَحول وَيلُ اِمِّهِ مِسعَرَ حَربٍ إِذا أُلقِيَ فيها فارِساً ذا شَليل تَشقى بِهِ الكومُ لَدى قِدرِهِ وَالنابُ وَالمُصعَبَةُ الخَنشَليل أَنّى لِيَ الفارِسُ أَغدو بِهِ مِثلَكَ إِذ ما حَمَلَتني الحَمول تَرَكتَني يا صَخرُ في فِتيَةٍ كَأَنَّني بَعدَكَ فيهِم نَقيل |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة قصائد واشعار النابغة الذبياني.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 72 | 06-09-2022 12:04 PM |
موسوعة قصائد واشعار ابن الفارض.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 25 | 06-15-2021 01:21 PM |
موسوعة قصائد واشعار الأديب الكبير الجاحظ. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 41 | 07-21-2020 12:34 AM |
موسوعة قصائد واشعار الاديب حافظ ابراهيم.... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 182 | 07-21-2020 12:30 AM |
موسوعة قصائد واشعار الشاعر عمرو بن كلثوم... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 35 | 07-18-2020 05:18 PM |