|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
![]() |
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
تسارع الزمان
فتكون السنة كالشهر والشهر كالجمعة وتكون الجمعة كاليوم ويكون اليوم كالساعة وتكون الساعة كالضرمة بالنار) ثمانيةٌ تجري على المرء دائمًا ولا بُد أن المرء يلقى الثمانية: سرورٌ وحزنٌ، واجتماعٌ وفرقةٌ، ويُسرٌ وعسرٌ، ثم سُقمٌ وعافية، هكذا الحياة مهما امتدت قصرت، ومهما طالت نقصت، النَّفس من أنفاسك يُقربك إلى دارك وينقلك من دارك، نعم من دار الدنيا إلى الدار الأخرى، جعل الله في الليل والنهار عِبرًا، وفي المساء والصباح عجبًا، جعل الله في تقلب الأيام ومرور الشهور والأعوام تذكرةً وعظةً للأنام (يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُوْلِي الأَبْصَارِ) من عرف حياته عرف وقته، ومن عرف وقته صان حياته؛ الأعمار مهما طالت لا بُد من الفناء، والدنيا مهما ازدانت فمآلها إلى الزوال؛ فهي كأنما دخل المرء من بابٍ وخرج من آخر. سبحان الله! ما أسرع الليالي! تمضي الأعوام تلو الأعوام وكأنها أضغاث أحلام. أَحْلَامُ نَوْمٍ أَوْ كَظِلٍّ زَائِلٍ *** إِنَّ اللَّبِيبَ بِمِثْلِهَا لَا يُخْدَعُ الليل ماضٍ والنهار جارٍ ولا يبقى للإنسان إلا عمله الباقي. ألليسَ من الخـسرانِ أنَّ لياليًا *** تمرُّ بلا نَفع وتُحسبُ من عمري؟ |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز و روعة الإختيار دمت لنا ودام تألقك الدائم |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب
|
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير واسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان. وأن يثيبك البارئ خير الثواب . دمت برضى الرحمن |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|