|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اشرقت شمسي بها وعشقتها فصرت المدلل عندها والمقدري فجلت بها في كل ناصية لم اار منها ما يكدري جلست سنينا بها احس بحبها فسار عشقها في دمي وانتشري فصرت بها وردا اقتبس من عطرها اريجا يزيدني القا ويزيد عطري لكنها نكصت علي بوعدها وتنكر الكل معي الا بعض الزهري وراحت سنين العمر معها خسارة زادت علوا ونقصت سنين عمري فقررت الرحيل عنها دون وداع فلم يودعني احد منها يا قدري لكنني حزنت عليها لمافارقتها كحزن نايف على ابنته البندري الله يرحمها وقصة البندري كالتالي الابيات تحكي قصة واقعية من القصص التي تمر علينا ولاننتبه لها بحينها الا بعد فوات الاوان وهي تخصني وشعليه الحياة تجارب يازلمة اما البندري فلها قصة حزينة اخرى البندري بنت في ريعان الشباب مدرسة جميلة جدا جدا رقيقة ذات خد اسيل تشبه الخيزرانه متدينة تروح للمدرسة وترد كل يوم وهي تشعر بالسعادة والامل يحدوها ان تسعد والدها الذي يحبها بجنون لحسن تعاملها معه وفي يوم سقطت البندري واسعفوها للمستتشفى فاكتشفوا ان فيها السرطان اجاركم الله منه ولاحول ولاقوة الا بالله فهذا امر الله لاراد لقضاءه فانقلبت حياة ابوالبندري الى حجيم وترك الدنيا ومباهجها وصار قريبا من البندري ارسلهتا الدولة للعلاج لكن لافائدة وكل يوم يقترب الموت من هذه الوردة المفتحة الجميلة التي ذبلت من المرض وقد عشنا مع والدها بالتوتر ايام حزنه والمه على بنيته الغالية وجاءت النهاية فصعدت روح البندري الى بارئهالا عروسا مكفنة بدموع نايف والدها التي سالت كالانهار بساحة الوجع والفراق متاملا ان يجمعها الله به يوم القيامة رحم الله البندري رحمة واسعة ورزق والدها الصبر والسلوان < 1 2 بقلمي ![]()
آخر تعديل خلف الشبلي يوم
03-24-2019 في 01:20 AM.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|