|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]()
أَدْرَكتُ اليَوم حَجْمَ الثُّقب الذِّي أَحْدَثَهُ غِيَابَك .
أَدرَكتُ مَدى اِمْتِلائِي بِك . و كَمْ كَانَ مَوتِي وَشِيكاَ ..! لَولاَ زَهرةٍ زَرَعَها حُبّكـَ فِي وَرِيدِي . وَ تَفَاصِيل فَرحٍ صَغيرَةٍ و إِيمَانُنَا . بِالرُّغمِ مِنْ ذَلِكَ كُنْتَ قرِيبَاً مِنِّي . اِقْتِرَابَ الرُّوحِ للجَسَدِ . أَتَنَفّسُكـ مَعَ بُزُوغِ الفَجرِ يَا أُوكسِجِين حَيَاتِي . أَرْتَشِفُكـَ مَعَ قَهوَتِي فَنَكْهَتُهَا خُلاَصَةُ ضِحكَاتِك . أَكْتُبُكـ لَحْنَ السَّعَادةَ فِي أَوْرَاقِي . حَتَى مُفَكّرَتِي بَاتَتْ تَشْهَدُ حُبِّي لَك. حِينَ أَنقُشُ اسْمَكـ مَعَ بِدَايَة كُلّ يَومً آتٍ . و اسْتَودِعُك نَبْضِي حَتَّى تَعُودْ . منقول ![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|