ها قد سطعت اقمارُها
فمنْ ذا الذي يجهلُ
لحنُ الربيعِ ..
اذ بانت بشائرهُ
ترقص له الازهارُ والغزلُ
كم سلكتُ الدربَ ...
و دربي موحشٌ
واليكِ ترسو ....بأحلامِها المقلُ
تعالي نخطفُ الابصارَ اجمعها
تعالي فلا عذرٌ هناك ولا وجلُ
كم قلتُ كلا ... وما عنيتها
وكل كلا ... قصدتُها اجلُ