|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]() ![]() أَحِنُّ إِلَيْكِ يَا مَنْ أَنْتِ مِنِّي إِلَامَ النَّفْسَ فِي وَصْلٍ أُمَنِّي فَهَلْ تَشْفِي دُمُوعُ العَيْنِ جُرْحَاً إِذَا سَيْفُ التَّجَافِي نَالَ مِنِّي.؟ -قُلُوْبُ العَاشِقِيْنَ لَهَا حَنِيْنٌ .إِلَىٰ طِيْبِ الأَمَانِي والتَّمَنِّي -فُؤَادِي هَائِمٌ وَالشَّوْقُ يَكْوِي وَتِيْنَ القَلْبِ يَا رَبِّي أَعِنِّي -وَصَبِّرْنِّي عَلَىٰ بُعْدٍ لِخِلٍّ بُعَيْدَ فِراقِهِ مَا بَانَ سِنِّي -فَمَا لِي بَعْدَ فُرْقَتِهِ أَنِيْسٌ سِوَىٰ رَاحٍ يُزِيْلُ الهَمَّ عَنِّي -نَأَىٰ عَنَّي حَبِيْبِي وَافْتَرَقْنَا عَلَىٰ لَحْنِ الصَّبَا حُزْنَاً أُغَنِّي أَئِنُّ أَنِيْنَ نَايَاتٍ وَأَشْكُوْ وَمَا سَمِعَ الحَبِيْبُ لِآهِ أَنِّي -هُمُوْمٌ قَطَّعتْ أَوْتَارَ عُوْدِي وَأَسْكَتَتِ النَّوَائِبُ صَوْتَ فَنِّي مَتَىٰ تَزْهُو دِيَارِي فِي رَبِيْعٍ وَطَيْرُ الحُبِّ فِي رَوْضِي يُغَنِّي.؟ سِنِيْنُ العُمْرِ قَدْ شَدَّتْ رِحَالَاً وَفِي مَاضٍ تَوَلَّىٰ خَابَ ظَنِّي فَذِي رُوْحِي لَئِنْ أَقْضِي سَتَبْقَىٰ تَحِنُّ إليْكِ يَا مَنْ أَنْتِ مِنِّي ![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|