ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الرريم
اللقب
المشاركات 243
النقاط 462
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181863
النقاط 6620273


دفاع عن عثمان بن عفان

• كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-24-2021, 05:26 PM
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1903 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم : 102623
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دفاع عن عثمان بن عفان



الخطبة الأولى
كنا شرعنا في سلسلة مباركة حول الدفاع عن الصحابة، ضد ترهات جملة من المستشرقين الحاقدين، وبعض الطوائف المغالين في سب الصحابة والطعن عليهم، كذباً وبهتاناً، وتزويراً للحقائق، وترويجاً للروايات الباطلة، التي تحاول أن تصور عصر الخلفاء الراشدين، على أنه عصر صراع وعراك من أجل الاستحواذ على السلطة، والاستمتاع بلذة الحكم، مع أن رسولنا صلى الله عليه وسلم وجه لنا الخطاب الحاسم في بيان براءتهم، ووجوب اتباع سنتهم فقال: "عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ" صحيح سنن أبي داود.

وكنا قد انتهينا من الحديث عن خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وبينا صدقه، وقوة إيمانه، وبراءته من ظلم الظالمين، واعتداء المعتدين، ثم فصلنا القول في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وتبين لنا عدله وإنصافه، وحرصه على طهارة المجتمع المسلم من سطوة المفسدين، وشوكة المحتالين الانتهازيين، وكيف مكن الله للإسلام في عهده، فانتشر في الأمصار، وطبقت شهرته الآفاق.

ونتناول اليوم إن شاء الله الجزء الأول من الحديث عن الخليفة الراشد الثالث: عثمان بن عفان رضي الله عنه، الغني الشاكر، والحَيِيُّ الصابر، لنميط اللثام عن كثير مما اتهمه به أعداؤه، وتلقفه المناوئون المعاصرون، فروجوا له في المواقع، ونشروه في بعض القنوات. وَلْنَرَ، هل في سيرة هذا الصحابي الجليل ما يمكن أن يجعله موضع التهمة، مهدور الحرمة، منزوع الكرامة؟.

لقد أقر الصحابة أن عثمان كان ثالث أفضل رجل بعد أبي بكر وعمر، كما شهد بذلك الصحابي الجليل عبد الله بن عمر رضي الله عنه حيث قال: "كُنَّا فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لاَ نَعْدِلُ بِأَبِي بَكْرٍ أَحَدًا، ثُمَّ عُمَرُ، ثُمَّ عُثْمَانُ، ثُمَّ نَتْرُكُ أَصْحَابَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لاَ نُفَاضِلُ بَيْنَهُمْ" البخاري.

وكان ابن عمر رضي الله عنه إذا تلا قوله: ﴿ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ﴾ [الزمر: 9] قال: "ذاك عثمان بن عفان".

لم يتأت لرجل قبله أو بعده أن يتزوج ابنتي نبي إلا هو رضي الله عنه، حيث تزوج رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بعد وفاتها تزوج أم كلثوم، ولذلك لُقِّبَ بذي النورين. وجعله النبي صلى الله عليه وسلم ضمن العشرة المبشرين بالجنة حين قال: "أبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة.." وذكر باقي العشرة. صحيح سنن ابن ماجة.

كان قبل الإسلام من أحسن الناس خلقا، وأعظمهم فضلا، كان محبوبا موقرا، ذا مكانة عظيمة في نفوس قريش، حتى إنَّ المرأةَ من قريش كانت تُرَقِّص صبِيَّها الصغيرَ، وتقولُ:
أُحِبُّكَ والرَّحمنْ دفاع عن عثمان بن عفان (1) space.gif
حُبَّ قُرَيشٍ لِعُثْمانْ دفاع عن عثمان بن عفان (1) space.gif


قال الشعبي رحمه الله: "كان عثمان في قريشٍ مُحبَّبًا، يُوصون إليه ويُعظِّمونه".

فهل رجل بهذه القامة، يمكن أن ينقم عليه أحد إلا أن يكون من مرضى القلوب، الساعين في الفتن بين المسلمين، كما سعوا في ذلك بالطعن على أشرف الخلق صلى الله عليه وسلم؟ "وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا".

لم يثبت أن سجد عثمان لصنم قط، ولم يقترف فاحشة قط، فلم يعرف عنه شرب خمر، أو سماع لهو، أو خفة شباب، أو طيش ثراء.

كان شديد الحياء قبل الإسلام وبعده. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أرحم أمتي بأمتي أبو بكر، وأشدهم في دين الله عمر، وأصدقهم حياء عثمان" صحيح سنن ابن ماجة.

وقال صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ عُثْمَانَ رَجُلٌ حَيِيٌّ" مسلم.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيته، كاشفا عن فخذيه، فاستأذن أبو بكر، فأذن له وهو على تلك الحال، فتحدث، ثم استأذن عمر، فأذن له وهو على تلك الحال، فتحدث، ثم استأذن عثمان، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسوى ثيابه، فدخل، فتحدث، فلما خرج قالت عائشة: يا رسول الله، دخل أبو بكر، فلم تهش له، ولم تبال به، ثم دخل عمر، فلم تهش له، ولم تبال به، ثم دخل عثمان، فجلست فسويت ثيابك؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحيي من رجل تستحيي منه الملائكة؟" مسلم.

أسلم على يد أبي بكر الصديق رضي الله عنه بلا تردد أو تلكؤ، فكان من السابقين الأولين. قال رضي الله عنه: "صحبتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وبايَعتُه، فوالله ما عصيتُه، ولا غششتُه حتى توفاه الله عز وجل، ثم أبو بكر مثلُه، ثم عمر مثلُه" البخاري. ولذلك تُوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنه راضٍ كما قال عبد الرحمن بن سمُرة.

وكانت بيعته بالخلافة محط اتفاق بين الصحابة. قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه حين بايَعوا عثمان بالخلافة: "بايَعنا خيرَنا ولم نألُ". قال الإمام أحمد رحمه الله: "لم يجتمعوا على بيعة أحدٍ ما اجتمعوا على بيعة عثمان".

كان رضي الله عنه كريما، شديد السخاء، يعطي بلا حساب.

فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "مَنْ يَحْفِرْ بِئْرَ رُومَةَ فَلَهُ الْجَنَّةُ؟"، فحفرها عثمان. رواه البخاري. وكانت البئر ليهودي، فاشتراها عثمان منه بعشرين ألف درهم، وجعلها للمسلمين.

وقال صلى الله عليه وسلم: "مَنْ جَهَّزَ جَيْشَ الْعُسْرَةِ فَلَهُ الْجَنَّةُ؟"، فجهزه عثمان. رواه البخاري. وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد تهيأ لمقاتلة الروم عام تبوك، في السنة التاسعة للهجرة، وكان الفصل شديد الحرارة، وكان جيش المسلمين ثلاثين ألفا، ليس لهم مؤونة ولا زاد، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسهام بما عندهم لتجهيز الجيش، فجعل الناس يتطوعون بما أفاء الله عليهم من مال أو زاد، يتقدمهم أبو بكر الصديق رضي الله عنه بكل ماله الذي بلغ أربعة آلاف درهم، ثم جاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه بنصف ماله، أما عثمان فقد جهز ثلث الجيش، أي عشرة آلاف جندي، قد كفاهم كل ما يحتاجونه. قال ابن شهاب الزهري: "قَدَّم عثمان لجيش العسرة في غزوة تبوك تسعمائة وأربعين بعيراً، وستين فرساً أتم بها الألف". وبالإضافة إلى كل ذلك، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بألف دينار في كمه، فنثرها في حجره، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم يقلبها في حجره ويقول: "ما ضر عثمانَ ما عمل بعد اليوم" مرتين. صحيح سنن الترمذي.

قال ابن إسحاق: "أنفق عثمان في ذلك الجيش نفقة عظيمة، لم ينفق أحد مثلها".

الخطبة الثانية
لما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يشتري بقعة آل فلان فيزيدها في المسجد بخير منها في الجنة؟"، اشتراها عثمان من صلب ماله. صحيح سنن الترمذي. وكان قد اشتراها بخمسة وعشرين ألفًا.

وعن أبي مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة، فأصاب الناسَ جهد، حتى رأيت الكآبة في وجوه المسلمين، والفرحَ في وجوه المنافقين، فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "والله لا تغيب الشمس حتى يأتيكم الله برزق". فعلم عثمان أن الله ورسوله سيصدُقان، فاشترى عثمان أربع عشرة راحلة بما عليها من الطعام، فوجه إلى النبي صلى الله عليه وسلم منها بتسع، فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما هذا؟ قال: أهدى إليك عثمان. فعُرف الفرح في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، والكآبةُ في وجوه المنافقين، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم قد رفع يديه حتى رُئي بياض إبطيه، يدعو لعثمان دعاء ما سمعته دعا لأحد قبله ولا بعده: "اللهم أعط عثمان، اللهم افعل بعثمان" تاريخ دمشق.

ويعتبر عثمان رضي الله عنه أول من سن وضع الطعام في المسجد في رمضان، اعتناء بالمتعبدين الذين يتأخرون في المسجد، واهتماما بابن السبيل والفقير، وتشجيعا للناس على سنة الاعتكاف.

وورد في السيرة الحلبية، أنه كان رضي الله عنه يعتق كل جمعة رقبة في سبيل الله منذ أسلم، فجميع ما أعتقه ألفان وأربعمائة رقبة تقريبًا.

ومع كثرة ماله، كان زاهدا ورعا رضي الله عنه، فقد روى شرحبيل بن مسلم أن عثمان بن عفان رضي الله عنه كان يطعم الناس طعام الإمارة، ويدخل إلى بيته فيأكل الخل والزيت.
إِذَا أَعْجَبَتْكَ خِصَالُ امْرِئٍ دفاع عن عثمان بن عفان (1) space.gif
فَكُنْهُ تَكُنْ مِثْلَ مَا يُعْجِبُكْ دفاع عن عثمان بن عفان (1) space.gif
فَلَيْسَ عَلَى الجُودِ وَالمَكْرُمَاتِ دفاع عن عثمان بن عفان (1) space.gif
إِذَا جِئْتَهَا حَاجِبٌ يَحْجُبُكْ دفاع عن عثمان بن عفان (1) space.gif


هؤلاء صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذين قاموا بهذا الدين، فاسترخصوا في سبيله نفوسهم، وأموالهم، ونقلوه إلينا بكل أمانة، فكانت محبتهم من أصول ديننا، والاقتداء بهديهم من وصايا رسولنا صلى الله عليه وسلم، والتعطر بسيرتهم من صميم شريعتنا. قال الإمام أحمد رحمه الله: "ومن السنة ذِكر محاسن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم أجمعين".




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:35 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا