الافكا المتأينة

اصبح ادمان تعاطينا النت الذي جعل الدنيا قرية صغيرة وتعرفنا باناس شتى من كل قطر اغنية
وشكلنا تالفا متحدا واسلوب عملمنظم ومجتمع جديد متطور لكن وبمااننا من الناس الطائرة بالفضاء
ولدينا افكارا متاينة بالفضاء فاي فكرة متاينة مثلها ان اصطدمت بها ستؤدي للانفجار الفكري
فيتم التنافر بين الافكار والتباعد وتكون ردة الافعال متباينة حسب سلاطة لسان الفكرة وسوء
ادبها فسيئة الادب ام السلوك الاسودي سيتجد قبول من امثالها وتزهر حروفه وتنمو بلاحياء
تاخذه العزة بالاثم ويقوم يتبجح بغطرسته على السذج فتمر افكاره المتفحمة عليه هو اولا ومن
ثم على الاخرين اني ارى رؤسا قد اينعت وحان ازالتها والرعد خير معين على الازالة نحن نجد ان
الابنية اذا بغت الحكومة ازالتها تعوض صاحبها ثم تزيلها بماتملك من قانون نزع الملكية ولانجد
من يعترض على قرار الازالة الا بالشروط القانونية التي وضعها النظام واي مشكلة تبدا بكلمة
تسمى شرارة التي تقوم تولع كل الحي لذلك فان الحريق مسئول عنه شخص ثم يصبح عاما
بالضرر وانا معجب بالغيوم التي تسبب الرعد فالرعد يرعب من به طنية وغرور


بقلمي

الشبلي