ربيعي صرمت سيقان نباته وراح يغني على ليلاه متجاهلا طبيعة الاشياء في الطبيعة لان الطبيعه ستصرم الربيع الذي خلق المرعى فجعله غثاء احوى ويزول الورد وتجف اوراقه بعد اضمحلال نضارة الورود فالورد دائم جميل تقول ام كلثوم الورد جميل جميل الورد وله اوراق فحنال الورد بسبب اوراقه واغصانه التي تحط عليها العصافيروتغني على اغصانها بنفس جميلة منفتحه على جمال الربيع لاتقولي ان الورد جمل الجو بل ان العصافير الطائره هي من جملت الخمائل
فالعصافير التي اسمعها في الصباح مصدر اعجابي وتشنيف اذني بالالحان الرائعة هي التي تنقلني الى اجواء تنبعث منها اصوات عذبية رخيمه الا ان صوت عبدالوهاب يسدحني جمال شدوه وروعة شدوه لماتنطلق حنجرته بارسال الفاظا جميلة زي سىعة مىبشوفة جنبي مقدرشي اداري واخبي ابكي من فرحة قلبي وانسى العذاب
الله يرحمك يامحمد صوت العصلفير يحملني الى طبقات السماء كمايطربني صوت عبدالوهاب كما انني انتظر على احر من الجمر وصول عابرة سبيل المحتجبه عنا من زمان