|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
مريت الدار والقيت الغرب ذابلي
والدمع صب كالمزن وترابها ذابلي جرح جفون الغضب وتجرحت ذابلي من شفت مامنش هلي ناري جهنم ترا ابيات شعرية حزينة تتكلم عن فراق الاهل والمنازل التي كانت يسكنها اهله ثمم رحلوا عنها وتركوها اطلالا يسكنها البوم والجن يصفها الشاعر وصف دقيق كما يراها وتخيلها فالاهل لايمكن تعويضهم واصعب شيء على الانسان فراق اهله وجماعته والذكريات التي بقت في بيوتهم شاهدة على من سكنها والحب الذي ملا قلوب اهلها واكثر ماحس بهذه الغربة المهجرين عن ارضهم سنين طويلة من قبل الحكام الطغاة واعيش معهم وكل عربي الان فرحة عارمة بانتصار الثورة السورية على الطاغية الذي هرب دون ان تناله يد العدالة لكن الله يمهل ولايهمل ابيات وقعت عيني عليها ووحتها مناسبة لكتابة موضوع يليق بالمناسبة العزيز بنصر الشعب السوري بقلمي ![]() ![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|