وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

.



خلقت فالدنيا وانا ما معي شيء
وبروح منها وما معي شيء منها

النفس مثل الغصن عايش على الري
وكم واحد ٍ مات وحاجـتة ٍ مـا قضاهـا

خلوني مكرم في حياتي و انا حي
لامت ما أدري جثتي من دفنها

^ :(

حزنك مثـل دمعن وانا كفوفي الكاس
بضم حـزن ايام " عـمـرك " بديني
وش هي الحيا موعد مع دق الاجراس
تعالي " يَ آغلى " من فقدت احضنيني

موجعه الذكرى ولكن ش العذر
غصب عنّا نذكر اللي يرحلون
الحنين احيان احساسه قذر
يوجعك في ناس مايستاهلون ..




ماهر العايد

كان شارع حزين يمشي به كفيف
يهتقي صمت السوالف لـ / الغروب !

تبقى بي ذكرى على ذاك الرصيف
السعاده .. شي بارع فـ / الهروب

على فتات الأماني .. و الأغاني .. و رشفة الأمال
أعيش و كل حاجة في غيابك تشبه لـ / حاجة !!

أطر الفرح .. و أستنشق هوى .. و أزفر بقايا أحوال
و أهل الدمع في درب الجفا " ياذلها الحاجة " !!

من الغباء :
يضيع هـ الإحساس ..
و يكون في لحظة ( هباء ) ..!
بـ الضبط مثل ” القلب “
لمّا يكون بدون ( باء ) ..!
بـ الضبط مثل ” الماء “
و انتَ على جال الغدير ..
و لا تشرب إلا ” الضما ” ..!
مثل النوى ..
لا طوّل أحبابك عليك

و في عزّ يأسك و العنا ..
ترسم ملامحهم ” سماء ” ..
و تشربها من حرّ الضما ..
بس للأسف , ما تشربه
من غير …… آء ..!
يا سيدي المكسور ..
خلف المدى و السور ..
أتعبت ” علّ ” .. و ” عسى “
أنت .. و عيونك .. و المسا
( صورة جميلة للـ غباء ) !

_


شَخص واحِد لاحاكنِي بعزّ . .
{ ضيقًي } . .

غصَبْ عنّي آبتسم لوُ الدموعِ
بِ محاجرهًا . . :")

شِفني سقيمه يآ رصيف الأمآني
مِعطف حنيني مآ يوقّي من البرد

مدّيتله صوتي : دفآ .. مآ عطآني !
عآبر ، لهى في زحمة أصوآتهم صد !

ثنّيت خطوة مدمعي ثم عصآني
لسعآت فقدي أثقلت كآهِل الخد

طفله و لي مِعطف وحيد و أنآني
على رصيف أحلآمنا أزرع الورد !

منَ آلسخيفَ آنَ تصبحَ منآفقاً منَ آجلَ شيئَ تآفههَ ..
ومنَ آلآسخفَ آنَ ترئَ آنآسَ بعمرَ كبيرَ وبعقلَ صغيرَ جداً ..
منَ آلتفآههَ آنَ ترئَ شخصاً ينآفقَ منَ آجلَ آنَ يبرزَ شخصيتهَ آلمعدومهَ ..
ومنَ آلآتفهَ آنَ ترآهَ مستفزَ منَ آجلَ شيَ بسيطَ ويضحكَ عليهَ آلجميعَ ..
-
نوفَ ..
Brb ..

بآككَ ..