هذيَآن . . !

تصدقوا


فإن الصدقه تطفئ غضب الرب ,, وتدفع ميته السوء

كَم كَانتْ الحَياةُ جَمِيله
حِين كُنا معاً !
حِينَ كُنا نركض ، نضحَك ، نرقص .. مَعاً
...حِينَ كُنا نَسمعَ همسَ أرواحِنَا
نقرأُ الحُزنَ فِي أعيننَا
نَرَى الفرَحَ فِي قلُوبِنَا
وَ جَاءت المَسافَه
وَ قتلتنَا.!
ولكنِها لمَ تقتُل حبُ بقي في القلبِ

الليالي .. لها دوره ، ولوّ ما تدور ؟
....... ما كنت آنا هنا ، وما كنت أنتَ هناك !

ولوّ قرب المسافه ، يعني قرب الشعور ؟
....... ما رحت للغربه ، وسافر شعوري معاك

إرحل فمآن الله .. . والله يسآمحك
على الجروح اللي إذبحتني وأنا حـيّ
إرحل ولكن طآلبك خذ [ ملامحك ]
من دفتري , وللموت خذني مع إيّديّ
ولحظه قبل مآتروّح ودي أصآرحك
عندي أُمنيه أحتآجهآ أكثر من الميّ
أبي قبل ماتروح عني > أصآفحك
وأقولك : لايصير في خآطرك شيّ

وشْ أبي بذيك الاماكن
دامك انتي (غايبة) !
دام صوتك ودع احساسي وراحَ
مااستراحَ
يشهد الله مااستراح ..!

( وصرت خايف لا تجيني لحظة يذبل فيها قلبي وكل أوراقي تموت ) !..
دائمًا تأتينا اللَّحظات التي نخافُ منها وتعتنقنا بِسُهولةٍ في وقتٍ كنَّا نعتقدُ أننَّا مع أناسٍ سنكونُ معهم
في منأى عَن هذهِ اللَّحظاتْ . . . وبرغمِ ذلكَ ،/ تأتِي !

لِبَى منہو لٱ لقآ آلصدر ضآيق ..
ٱقبل يجر آلصوت لٱ تضآيقونہ
وضحگت گني طول هآلوقت رآيق..!
مدريـےّ لصوتہ آو / لخآطر ۶ـيونہْ :$ <

........... ياا { الخوي }
...... لا طاحت عصاتك . .
و إنت [ عاجز ] عن القـوم •• !
شِفْـنِي » آنا [ يمْنَاك ] ..
و ازْهَـل عصـاتـك

‏​‏​‏​‏​‏​لآ تخلينيَ گذآ | دوُن أَهتٍمٌامٌ !!
وإنتبه ليَ زين .. دآم إني قريبّ :''( </

. . الأ شخاص السلبييّن فَ الحياة :
هُم من يقدمون العيوب بـ أسلوب التجريح !
أو التقليل من شأن الاخرين
وهُم لايعلمون بَ أنهم يكشفون السّتار
. . . عن شخصياتهم الغيورة .