أحتَاجُ حُضناً أبكيْ عَليه حَتَى آفقدَ ذَاكرَتيَ !

ھٓل هنااک حضن يتحمل كل مَ فيني

عجـلي يآ مواعيد اللقـى الشـوق واصلـن حده

تفززززلولكل من نور مدونتي

يتخيل لي ان طيفك معي

ألتفت خلفي بسرعة لاراك

ولكن .والاسف

كل الي لمحتة

سرااب .!

فِينِي [ هِبَآلْ ] يسْتَغْربهـ كِلْ إنْسَآنْ .!
هِبَآلْ [ عَلَى قَلبْ آبيَضْ وشَفَآفْ ’ .!
هِبَآلْ [ مَآيَمْلِكَهـ بِإلبَشَرْ إنسَآنْ .!
وفِينِي [حِكمَهـ ْفِي آلتَعَامٌلْ .!
بِكِلْ [ حَآلْ ..~
إنْ كَآنْ [ مِزحْ وَلـآ جِدْ , أعجِبَكْ بِكِلْ حَآلْ

قالـــوا: إبتسِمي
فإننـــا نَلتقِط لــكَ صُـورة.
فقُلتُ: عَجَبـاً من أجل صُورة
أتظاهر كِذبـَاً بأنني مَسرورة!!!
فأجابوا: نعم إنمـا الحياة صُورة مَغرورة
فابتسمتُ مُتألِمة
وقلتُ: إذن دعونا نَلتقـط الصُورة

وٱبقىَ ﺎنا بلا اشباهه ناادرهﺑحق ويستحيل تكرآري

اانيقہ مُنذ طفولتي
ااهوى ‘االعبث اابٺساامٺي ٺعجبني ..
نظرااٺ الاعجااب مِن حولي كثيره ..
اعشق االتحديق إلى االمرآھﮧ كثيراَا
لا اباليﺑ ۈجود االآخريااٺ من فٺيااٺ جنسي
فَ ااناا ااستثنائيہ ۈ ااعشقُ ذااٺي