|
![]() |
![]() |
#161 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَشمِمنا لِبُنى فَقُلنا لُبَينى بَعدَما أَزمَعَت صُدوداً وَبَينا عارَضَتنا بِوُدِّها فَكَرِهنا هُ وَآبَت لِزَورَةٍ فَأَبينا قَد تَرَكنا لِأَهلِها أُمَّ دَفرٍ وَقَعَدنا عَن شُغلِها فَاِحتَبَينا وَصُروفُ الأَيّامِ فَرَّقنَ ما يَج بي الفَتى في حِياضِهِ وَجَبينا نَسأَلُ اللَهَ أَن يُخَلَّصَ مِنهُنَّ وَكَم شُقنَ زاهِداً وَاِطَّبينا لَم نَكُن مِن ذَوي الخُمورِ سَبَأَنا ها وَلا مِن ذَوي الأُمورِ سَبَينا لا تَعِش مُجبِراً وَلا قَدَرِيّاً وَاِجتَهِد في تَوَسُّطٍ بَينَ بَينا |
![]() ![]() |
![]() |
#162 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() صُنوفُ هَذي الحَياةِ يَجمَعُها طولُ اِنتِباهٍ وَرَقدَةٍ وَسِنَه دُنياكَ لَو حاوَرَتكَ ناطِقَةٌ خاطَبتَ مِنها بَليغَةً لِسِنَه لِيَفعَلِ الدَهرُ ما يَهُمُّ بِهِ إِنَّ ظُنوني بِخالِقي حَسَنَه لا تَيأَسُ النَفسُ مِن تَفَضُّلِهِ وَلَو أَقامَت في النارِ أَلفَ سَنَه |
![]() ![]() |
![]() |
#163 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() طَودانِ قالا زَلَّ غُفرانا فَنَسأَلُ الخالِقَ غُفرانا أَبرَأَنا الواحِدُ مِن سُقمِنا وَرَمَّنا المَلكُ وَأَبرانا اللَهُ أَدرانا بِأَمرٍ فَما نَغسِلُ بِالتَوبَةِ أَدرانا أَجرَأَنا الجَهلُ عَلى إِثمِنا وَهوَ عَلى الإِحسانِ أَجرانا وَالبَغيُ أَشرانا فَأَلفَيتَنا وَكُلُّنا يوجَدُ أَشرانا إِنِّيَ حَيٌّ رانَ ذَنبي عَلى قَلبي فَما أَنفَكُّ حَيرانا نَجرانَ مِن قَيظٍ وَهَمٍّ فَمَن يَغدو عَلى مَسجِدٍ نَجرانا إِن يَفنَ بَدرانا فَنَرجو الَّذي أَغنى وَلا نَسأَلُ بَدرانا إِثرانِ مِن خَيرٍ وَشَرٍّ لَنا وَيَلحَقُ التَثريبُ أَثرانا عُمرانِ مَرّا لِكَبيرٍ وَلا يَترُكُ لِلدامِرِ عُمرانا فَرَحمَةُ اللَهِ عَلى أُمَّةٍ عَهِدتُها في الأَرضِ جيرانا أَقَرَأنا مِنها السَلامَ الكَرى وَكَم أَبادَ الحَتفُ أَقرانا غَيرانِ مِن حَمدٍ وَمِن عِفَّةٍ خَيرٌ لِمَن أُلفِيَ غَيرانا نُهمِلُ أَسرانا بِأَيدي الرَدى وَيُدلِجُ اللَيلَةَ أَسرانا نيرانِ لاحا في ظَلامٍ لَنا وَقَد لَمَحنا فيهِ نيرانا لَو عَقَلَ الإِنسانُ رامَ الهُدى وَلَم يَبِت في النَومِ سَدرانا مُرّانِ عَيشٌ وَحِمامٌ فَما أَغناهُ أَن يَحمِلَ مُرّانا |
![]() ![]() |
![]() |
#164 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ما وَقَعَ التَقصيرُ في لَفظِنا لَو صَدَقَت أَفعالُنا الأَلسِنَه كَم حَسُنَت في الأَرضِ مِن صورَةٍ وَلَم تَكُن في عَمَلٍ مُحسِنَه وَما عُيونُ الناسِ فيما أَرى مُنتَبِهاتٍ مِن طَويلِ السِنَه إِنَّ أَمامِيَ أَسَداً فارِساً لا بازِلاً يوطِئُني فِرسَنَه إِن تَتَطَيَّر أَو تَفاءَل فَما تَملِكُ ريبَ الدَهرِ أَن تَرسِنَه خيرِيَّةٌ في لَفظِها خيرَةٌ جاءَتكَ بِالسوءِ مِنَ السَوسَنَه وَالأَمَلُ المَبسوطُ قِرنٌ إِزا ءَ اللَيثِ لا يَترُكُ أَن يَلسُنَه لَو قيلَ لَم يَبقَ سِوى ساعَةٍ أَمَّلتَ ما تَعجِزُ عَنهُ سَنَه |
![]() ![]() |
![]() |
#165 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ما وَقَعَ التَقصيرُ في لَفظِنا لَو صَدَقَت أَفعالُنا الأَلسِنَه كَم حَسُنَت في الأَرضِ مِن صورَةٍ وَلَم تَكُن في عَمَلٍ مُحسِنَه وَما عُيونُ الناسِ فيما أَرى مُنتَبِهاتٍ مِن طَويلِ السِنَه إِنَّ أَمامِيَ أَسَداً فارِساً لا بازِلاً يوطِئُني فِرسَنَه إِن تَتَطَيَّر أَو تَفاءَل فَما تَملِكُ ريبَ الدَهرِ أَن تَرسِنَه خيرِيَّةٌ في لَفظِها خيرَةٌ جاءَتكَ بِالسوءِ مِنَ السَوسَنَه وَالأَمَلُ المَبسوطُ قِرنٌ إِزا ءَ اللَيثِ لا يَترُكُ أَن يَلسُنَه لَو قيلَ لَم يَبقَ سِوى ساعَةٍ أَمَّلتَ ما تَعجِزُ عَنهُ سَنَه |
![]() ![]() |
![]() |
#166 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لَو لَم تَكُن دُنياكَ مَذمومَةٌ ما أَولَعَ اللَهُ بِها الأَلسُنا ما أَحمَدُ الخَيرِيِّ فَألاً بِهِ وَلا أَذُمُّ الوَردَ وَالسَوسَنا أَجهَلُ مِنّي رَجُلٌ يَبتَغي عِندِيَ ما لَستُ لَهُ مُحسِنا حُقَّ وَإِن كانَ أَخا صورَةٍ في الإِنسِ أَن يُلجَمَ أَو يُرسَنا وَأَن تُسَمّى رِجلُهُ حافِراً في واجِبِ التَشبيهِ أَو فِرسِنا |
![]() ![]() |
![]() |
#167 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَركانُ دُنيانا غَرائِرُ أَربَعٌ جُعِلَت لِمَن هُوَ فَوقَنا أَركانا وَاللَهُ صَيَّرَ لِلبِلادِ وَأَهلِها ظَرفَينِ وَقتاً ذاهِباً وَمَكانا وَالدَهرُ لا يَدري بِمَن هُوَ كائِنٌ فيهِ فَكَيفَ يُلامُ فيما كانا وَالمَرءُ لَيسَ بِزاهِدٍ في غادَةٍ لَكِنَّهُ يَتَرَقَّبُ الإِمكانا وَالحَيُّ تُخلِقُ جِسمَهُ حَرَكاتُهُ فَيَكِلُّ وَهوَ يُحاذِرُ الإِسكانا نَبكي وَنَضحَكُ وَالقَضاءُ مُسَلَّطٌ ما الدَهرُ أَضحَكَنا وَلا أَبكانا نَشكو الزَمانَ وَما أَتى بِجِنايَةٍ وَلَوِ اِستَطاعَ تَكَلُّماً لَشَكانا مُتَوافِقينَ عَلى المَظالِمِ رُكِّبَت فينا وَقارَبَ شَرَّنا أَزكانا يَمضي بِنا الفَتَيانِ ما أَخَذا لَنا نَفساً عَلى حالٍ وَلا تَرَكانا وَأَرى الجُدودَ حَبَت قُرَيشاً مُلكَها وَذَوَتهُ عَمداً عَن بَني مِلكانا |
![]() ![]() |
![]() |
#168 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() هَوِّن عَلَيكَ وَلا تُبالِ بِحادِثٍ يُشجيكَ فَالأَيّامُ سائِرَةٌ بِنا أَعدى عَدُوٍّ لِاِبنِ آدَمَ نَفسُهُ ثُمَّ اِبنُهُ وافاهُ يَهدِمُ ما بَنى هاتيكَ تَأمُرُهُ بِكُلِّ قَبيحَةٍ وَدَعاهُ ذاكَ لِأَن يَضَنَّ وَيَجبُنا وَالغَبنُ كَوني في الحَياةِ مُصَوَّراً فَمِنَ الغَباوَةِ خيفَتي أَن أُغبَنا وَأَقَلُّ عِبئاً مِن جُلوسِ مُمَدَّحٍ لِلوَفدِ يَقصُدُ أَن يَروحَ مُؤَبِّنا |
![]() ![]() |
![]() |
#169 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا ما شِئتُمُ دَعَةً وَخَفضاً فَعيشوا في البَرِيَّةِ خامِلينا وَلا يُعقَد لَكُم أَمَلٌ بِخَلقٍ وَبيتوا لِلمُهَيمِن آمِلينا وَرِفقاً بِالأَصاغِرِ كَي يَقولوا غَدَونا بِالجَميلِ مُعامِلينا فَأَطفالُ الأَكابِرِ إِن يُوَقّوا يُرَوا يَوماً رِجالاً كامِلينا وَنودوا في إِمارَتِهِم فَجَفّوا وَعادوا لِلثَقائِلِ حامِلينا وَلا تُبدوا عَداوَتَكُم لِقَومٍ أَتَوكُم في الحَياةِ مُجامِلينا وَلا تُرضَوا بِأَن تُدعَوا وُشاةً وَتَسعَوا بِالأَقارِبِ نامِلينا وَقَد جارَ القُضاةُ إِذا أَشاروا بِأَيسَرِ نَظرَةٍ مُتَحامِلينا لَعَلَّ مَعاشِراً في الأَرضِ جوزوا بِما كانوا قَديماً عامِلينا |
![]() ![]() |
![]() |
#170 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() تَهاوَنَ بِالظُنونِ وَما حَدَسنَه وَلا تَخشَ الظِباءَ مَتى كَنَسنَه وَأَوقاتُ الصِبا في كُلِّ عَصرٍ أَراقِمُ وَالمَنِيَّةُ ما قَلَسنَه يُجِدنَ بِهَينٍ وَيَعِدنَ فيهِ أَلَيسَ بِعِلمِ رَبِّكَ قَد أَلَسنَه يَلُسنَ شُخوصَ أَهلِ الأَرضِ حَتّى يُسِخنَ وَراءَ ذَلِكَ ما يَلُسنَه وَما أَنا وَالظَعائِنُ سائِراتٍ أَغُرنَ مَعَ الغَوائِرِ أَو جَلَسنَه ضَرَبَت لِجاهِلٍ مَثَلَ الغَواني قَلَبنَ وَما رَأَينَ غَداةَ رُسنَه هِيَ النيرانُ تُحسِنُ مِن بَعيدٍ وَيُحرِقنَ الأَكُفَّ إِذا لَمَسنَه أَخَذنَ اللُبَّ ظاعِناتٍ فَعُدنَ وَما رَبَعنَ وَما خَمَسنَه إِذا مَدَّت رَوامِقَها إِلَيها قَوابِسَ لَم يَعُجنَ بِما قَبَسنَه وَلَولا أَنَّهُنَّ أَذىً وَكَيدٌ لَما أَصبَحنَ في كِلَلٍ حُبِسنَه ثُغورُ مُحارِبٍ مَنَعَت هُجوعاً ثُغوراً في مَضاحِكِها غُرِسنَه تَشابَهَتِ الخَلائِقُ وَالبَرايا وَإِن مازَتهُمُ صُوَرٌ رُكِسنَه وَجُرمٌ في الحَقيقَةِ مِثلُ جَمرٍ وَلَكِنَّ الحُروفَ بِهِ عُكِسنَه غِنى زَيدٍ يَكونُ لِفَقرِ عَمرٍو وَأحكامُ الحَوادِثِ لا يُقَسنَه كَأَنَّكَ إِن بَقَيتَ عَلى اللَيالي بِأَعلامِ الوُلاةِ وَقد نُكِسنَه وَخَيرُ الرِزقِ ما وافاكَ عَفواً فَخَلِّ فُضولَ أَموالٍ مُكِسنَه وَلَيتَ نُفوسَنا وَالحَقُّ آتٍ ذَهَبنَ كَما أَتَينَ وَما أَحَسنَه قَدِمنا وَالقَوابِلُ ضاحِكاتٌ وَسِرنا وَالمَدامِعُ يَنبَجِسنَه عَناصِرُنا طَواهِرُ غَيرَ شَكٍّ فَيا أَسَفا لِأَجسامٍ نَجِسنَه وَيَرجو أَن يُزيلَ الغُلَّ صادٍ إِذا سَمِعَ الرَواعِدَ يَرتَجِسنَه وَقَد زَعَمَ الزَواعِمُ وَاِفتَكَرنا فَوَيحٌ لِلخَواطِرِ ما هَجَسنَه وَمَن يَتَأَمَّلِ الأَيّامَ تَسهُل عَلَيهِ النائِباتُ وَإِن بَخِسنَه وَلَو صُرِفَ الهُدى بِجَميلِ فِعلٍ إِلى مُهَجٍ نَفِسنَ لِما نَفِسنَه وَمَن يَحمَد لِعيشَتِهِ لِياناً يَذُمَّ الغِبَّ أَخلاقاً شَرِسنَه وَما الأَحراسُ إِلّا أُمَّهاتٌ أَكَسنَ الناجِياتِ وَما أَكَسنَه تَحاسَدَتِ العُيونُ عَلى مَنامٍ عَرَفنَ كِذابَهُ وَأَردنَ حُسنَه فَصَبراً إِن سَمِعتَ لِسانَ سوءٍ مِن اِبنِ مَوَدَّةٍ وَتَوَقَّ لِسنَه فَإِنَّ الوِردَ مِن مِلحٍ أُجاجٍ أَجِئتَ لِشُربِهِ وَعَرفتَ أَسنَه وَلَولا ضَعفُ أَرواحٍ أُعِرنا سَفاهاً وَما اِبتَهَجنَ وَلا اِبتَأَسنَه وَإِنَّ مُلوكَ غَسّانٍ تَقَضَّوا وَلَم يُترَك لَهُم في المُلكِ غُسنَه وَفارِسُ عَزَّ مِنها كُلَّ راعٍ أُسودٌ لِلمَقادِرِ يَفتَرِسنَه وَهَدَّ جِبالَها أَقيالُ فِهرٍ فَتِلكَ رُبوعُها آياً طُمِسنَه يُذيبونَ النُضارَ بِكُلِّ مَشتى إِذا الأَمواهُ مِن قَرٍّ جَمَسنَه وَقَد حَرَسَ المَمالِكَ حَيُّ لَخمٍ فَغالَتهُم نَوائِبُ يَحتَرِسنَه شَكا الرَكبُ السُهادَ فَلَم يُعيجوا بِأَشباحٍ عَلى قَلَقٍ يُنِسنَه وَكَم قَطَعَت سَواري الشُهبِ لَيلاً سَواهِدَ ما هَجَعنَ وَلا نَعَسنَه هَواكَ مُشابِهٌ فَرَساً جَموحاً وَما أَلجَمَتهُ فَعَلَيكَ رَسنَه وَلا يُعجِبكَ رَوضٌ باكَرَتهُ غَمائِمُهُ وَأغصانٌ يَمِسنَه وَلا الأَفواهُ تَضحَكُ عَن غَريضٍ فَرائِدُ في مُدامَتِها غُمِسنَه تَنَعَّمَتِ الخَوافِضُ في مَقامٍ فَكَيفَ الناعِماتُ إِذا رُمِسنَه فَأَينَ القائِلاتُ بِلا اِقتِصادٍ أَأَلغَينَ التَكَلُّمَ أَم خَرِسنَه مَلَأنَ مَواضِيَ الأَزمانِ قَولاً وَأُلزِمنَ السُكوتَ فَما نَبَسنَه أَلَم تَرَني حَمَيتُ بَناتِ صَدري فَما زَوَّجتُهُنَّ وَقَد عَنَسنَه وَلا أَبرَزتُهُنَّ إِلى أَنيسٍ إِذا نورُ الوُحوشِ بِهِ أَنِسنَه وَقالَ الفارِسونَ حَليفُ زُهدٍ وَأَخطَأَتِ الظُنونُ بِما فَرَسنَه وَرُضتُ صِعابَ آمالي فَكانَت خُيولاً في مَراتِعِها شَمَسنَه وَلَم أُعرِض عَنِ اللَذّاتِ إِلّا لِأَنَّ خِيارَها عَنّي خَنَسنَه وَلَم أَرَ في جِلاسِ الناسِ خَيراً فَمَن لِيَ بِالنَوافِرِ إِن كَنَسنَه وَقَد غابَت نُجومُ الهَديِ عَنّا فَماجَ الناسُ الناسُ في ظُلَمٍ دَمَسنَه وَقَد تَغشى السَعادَةُ غَيرَ نَدبٍ فَيُشرِقُ بِالسُعودِ إِذا وَدَسنَه وَتُقسَمُ حُظوَةٌ حَتّى صُخورٌ يُزَرنَ فَيُستَلَمنَ وَيُلتَمَسنَه كَذاتِ القُدسِ أَو رُكنَي قُرَيشٍ وَأُسرَتُهُنَّ أَحجارٌ لُطِسنَه يَحُجُّ مَقامَ إِبراهيمَ وَفدٌ وَكَم أَمثالِ مَوقِفِهِ وَطَسنَه تَشاءَمَ بِالعَواطِسِ أَهلُ جَهلٍ إِن خَفَتنَ وَإِن عَطَسنَه وَأَعمارُ الَّذينَ مَضَوا صِغاراً كَأَثوابٍ بَلينَ وَما لُبِسنَه وَهانَ عَلى الفَراقِدِ وَالثُرَيّا شُخوصٌ في مَضاجِعِها دُرِسنَه وَما حَفَلَت حَضارِ وَلا سُهَيلٌ بِأَبشارٍ يَمانِيَةٍ يُدَسنَه |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 37 ( الأعضاء 0 والزوار 37) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة قصائد واشعار الاديبة الخنساء.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 134 | 04-25-2024 09:11 PM |
موسوعة قصائد واشعار النابغة الذبياني.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 72 | 06-09-2022 12:04 PM |
موسوعة قصائد واشعار ابن الفارض.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 25 | 06-15-2021 01:21 PM |
موسوعة قصائد واشعار الاديب حافظ ابراهيم.... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 182 | 07-21-2020 12:30 AM |
موسوعة قصائد واشعار الشاعر عمرو بن كلثوم... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 35 | 07-18-2020 05:18 PM |